ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حديث "مثل القائم على حدود الله والواقع فيها، كمثل قوم استهموا على سفينة": دراسة تحليلية موضوعية

المصدر: مجلة البحوث والدراسات الشرعية
الناشر: عبدالفتاح محمود ادريس
المؤلف الرئيسي: مقاط، عبدالله عبدالمعطي صبحي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج10, ع117
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: مارس
الصفحات: 85 - 110
ISSN: 2090-9993
رقم MD: 1129802
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: صنف النبي صلى الله عليه وسلم الناس في المجتمع من خلال هذا الحديث الشريف إلى ثلاثة أصناف، أولهم: المستقيم على حدود الله تعالى الذي لم يتجاوزها، وهو الآمر بالمعروف الناهي عن المنكر، وثانيهم: التارك للمعروف المرتكب للمنكر، وثالثهم: المتباطئ عن دفع المنكر والنهي عنه. وهذه الأصناف الثلاث حالها كحال ركاب سفينة أخذ كل منهم مكانه عليها بالقرعة، فكان من في الأسفل يرغبون بالصعود إلى أعلى السفينة ليأخذوا منها الماء، حيث إن هذا التصرف من وجهة نظرهم يسبب ضررا لغيرهم؛ لذا أرادوا أن يفتحوا فتحة في نصيبهم تمكنهم من أخذ حاجتهم من الماء دون إيذاء غيرهم، فإن تركوهم وما أرادوا من تخريب السفينة بالخرق، فإنهم سيهلكون جميعا، سواء من سكن في الأعلى أو من سكن في الأسفل، وذلك لأنه بخرق السفينة تغرق هي ومن فيها.

The Prophet (peace be upon him), through his Hadith, put the people of society into 3 three categories. The first one of which is the upright who never trespasses on Almighty Allah's boundaries; the one who promotes virtue and prevents vice. The second is the one who neglects virtue and commits vice. The third is the one who is sluggish in preventing vice Those three categories of people are like passengers of a ship who reserved their seats by lot. Therefore, those who are below want to go up to grab water without causing harm to anyone. So, they decided to make a hole in the ship so that they can access water. Had they succeeded in opening a hole, the ship shall drown and everybody will sink

ISSN: 2090-9993

عناصر مشابهة