ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Evaluation of Durum Wheat "Triticum Turgidum L. Var.durum" Accessions for Yield, Agronomic Traits and Drought Responsive Genes

العنوان بلغة أخرى: تقييم عدة سلالات من القمح القاسي "Triticum Turgidum L. Var.durum" من خلال دراسة الإنتاج والصفات المحصولية ومورثات الاستجابة للجفاف
المؤلف الرئيسي: اللوزي، مجد محمد خليفة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدويري، محمود عايد (مشرف), الصدر، منذر طه (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 75
رقم MD: 1135527
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: تمت زراعة 12 سلالة من القمح القاسي (حوراني 27، صفراء معان، إكساد 65، شام 1، ف 8، هيتية، قطمة، أم ربيع 5، بليخ 2، والأسطر 203، 106 و 208). تمت الزراعة في الحقل في مركز إقليمي المشقر لموسمين زراعيين هما 2014/ 2015 و 2015/ 2016. بلغت كمية الهطول 409.4 مم في الموسم 2014/ 2015 و 355.2 مم للموسم 2015/ 2016. هدفت هذه الدراسة لتقييم ودراسة الإنتاج والصفات المحصولية لسلالات القمح القاسي تحت الزراعة. ودراسة المورثات للسلالات المختلفة عند تعريضها لمستويات مختلفة من الإجهاد المائي. تمت دراسة الإنتاج الحيوي، إنتاج الحب، نسبة البروتين، مساحة ورقة العلم، طول النبات، طول القصلة، وزن 1000 حبة ودراسة بعض صفات السبلة. تفوق صنف أم ربيع في الإنتاج الحيوي وبفرق معنوي عن الشاهد المحلي حوراني 27. كما تفوقت السلالات أم ربيع 5، بليخ‏ 2، شام 1 وهيتية في إنتاج الحب مقارنة مع الشاهد المحلي حوراني 27. كما تفوق بليخ على جميع السلالات بطول النبات للموسمين وسجل أكساد أقل قراءة. تراوحت مساحة ورقة العلم من 29 سم2 إلى 39 سم2 وتفوف صنف بليخ 2 على الشاهد المحلي وسجلت زيادة في مساحة ورقة العلم بمقدار 10 سم2. ارتبطت مساحة ورقة العلم بشكل إيجابي مع طول القصلة، وطول السفا. وجد ارتباط إيجابي بين طول النبات وطول القصلة وارتباط سلبي مع طول السنبلة وطول السفا. تفوق بليخ 2 في طول النبات في الدراسة وبزيادة 20 سم عن الشاهد حوراني 27. أرتبط طول النبات بشكل إيجابي مع طول القصلة بينما ارتبط بشكل سلبي مع طول السنبلة وطول السفا. تراوحت نسبة البروتين من 18.83% إلى 14.92%، وسجلت أعلى نسبة للصنف حوراني 27 بينما بلغت النسبة الأقل لصنف إكساد 65. تمت دراسة عدد من السلالات لتقييم عدد الجذور الرئيسية ومجموع الطول الكلي للجذور الرئيسية، بلغت أطوال الجذور 5 سم في أم ربيع 5 وبليخ 2 و 9 سم في حوراني 27، كما بلغ عدد الجذور 5 في بليخ 2 وأم ربيع 5 و 6 في حوراني 27. لدراسة تعديل فوق الوراثية لمورثات الاستجابة للجفاف في القمح القاسي لسلالتين حوراني 27 وأم ربيع 5، تم تعريض النباتات لإجهادين من الجفاف يتخللها إعادة النبات للماء. بهذه الطريقة فإن تعديلات فوق المورثات يمكن الكشف عنها من خلال امتلاك المورثات القدرة على تذكر الإجهاد المائي وتعديل عمل النبات على الاستجابة للإجهاد، وبالتالي تعديل التعبير الوراثي استجابة للإجهاد. تم دراسة التفاضل في التعبير لمورثات الجفاف باستعمال تفاعل السلسلة المتعدد الكمي. تمت دراسة مورثات مختلفة وتمت مقارنتها بمورث الأكتين. كانت استجابة المورث ERF/ AP2 في قمح حوراني 27 في الإجهاد الثاني بمقدار 4.12 ضعفا مقارنة بالإجهاد الأول والذي مقداره ضعفا واحدا، حيث حدثت الاستجابة متأخرة للمورث بعد تعرض النبات للإجهاد للمرة الثانية (الماء= الإجهاد الأول< الإجهاد الثاني) وهذا ما يسمى نمط الاستجابة المتأخر. كما تم تقييم المورث السابق في قمح أم ربيع 5 وكانت النتيجة أن استجابة المورث ارتفعت عند الإجهاد الأول بمقدار 1.76 ضعفا ومن ثم انخفضت بمقدار 1.13 ضعفا في الإجهاد الثاني فكانت الاستجابة بنمط عكسي (الماء <الإجهاد الأول> الإجهاد الثاني). كانت استجابة المورث LEA3 في قمح حوراني 27 مشابهة لاستجابة المورث السابق حيث كانت الاستجابة في الإجهاد الثاني 13.71 ضعفا مقارنة بالإجهاد الأول المساوي للماء ومقداره ضعفا واحدا (الماء= الإجهاد الأول< الإجهاد الثاني). كما تم تقييم نفس المورث في أم ربيع 5 وكانت النتيجة أن استجابة المورث ارتفعت عند الإجهاد الأول بمقدار 9.93 ضعفا ومن ثم انخفضت في الإجهاد الثاني بمقدار 6 ضعفا فكانت الاستجابة بنمط عكسي (الماء <الإجهاد الأول> الإجهاد الثاني). تبين نتائج الدراسة دليلا لذاكرة فوق الوراثية لمورثات الاستجابة للجفاف في القمح القاسي وبما تعدله من أنماط التعبير الوراثي. كانت طبيعة التعبير الوراثي تختلف من نبات إلى آخر ومن صنف إلى آخر. بينت النتائج أن أم ربيع 5 أكثر تحملا للجفاف من الشاهد حوراني 27 لمورثات الجفاف المدروسة. تشكل نتائج الدراسة قاعدة للأبحاث المستقبلية المتعلقة بمجموعة إضافية من مورثات الاستجابة للجفاف.