ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > علماء المذهب الحنفي ودورهم الس...>الوصف

علماء المذهب الحنفي ودورهم السياسي والإداري والاجتماعي في بلاد ما وراء النهر منذ ظهور السامانيين حتى الغزو المغولي 261-616 هـ.=874-1229 م.

العنوان المترجم: Scholars of The Hanafi School of Thought and Their Political, Administrative, and Social Role in The Transoxiana Country Since the Emergence of The Samanids until The Mongol Invasion 261-616 AH., 874-1229 AD.
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والحضارية المصرية
الناشر: جامعة بني سويف - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: شعبان، علاء محمد عبدالغني حسن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Shaaban, Ala Mohammed Abdulghani Hasan
المجلد/العدد: مج6, ع10
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: أبريل
الصفحات: 292 - 338
DOI: 10.21608/JHSE.2021.58615.1079
ISSN: 2536-9180
رقم MD: 1137955
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الحضارة الإسلامية | العلماء المسلمون | المذهب الحنفي | بلاد ما وراء النهر
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

40

حفظ في:
المستخلص: تعد بلاد ما وراء النهر مكانا خصبا لازدهار الأحناف من الناحية السياسية والإدارية والاجتماعية، لما تميزت به من موقع جغرافي مميز، بالإضافة إلى مجموعة عوامل شاركت في انتشار المذهب بشكل موسع بين أهالي ما وراء النهر، منها اهتمام وحكام الدول التي وقعت بلاد ما وراء النهر تحت حكمها خلال فترة الدراسة، وبخاصة أن الدعاة الذين نشروا الإسلام بين أهالي ما وراء النهر كانوا أحنافا، فقد اعتمد عليهم الحكام في إدارة بعض الأمور السياسية والإدارية ، فعينوهم في بعض المناصب السياسية والإدارية ، وأوفدوهم برسائل لملوك وأمراء الدول، وكذلك بعض الوظائف مثل الوزارة والخطابة والقضاء والفتوى، وكذلك جعلوا منهم أوصياء على الأمراء الصغار، فأصبحوا لسان العامة يدافعون عنهم وينقلون همومهم ومشاكلهم للولاة والحكام، ولم ينته دورهم عند هذا الحد بل ظهر دورهم بقوة في المجتمع، فكان لهم مكانة كبيرة، وشهد بتلك المكانة علماء بغداد وغيرهم، ولانخراطهم في المجتمع عملوا في الحرف، فشاركوا السواد الأعظم من الناس حياتهم وعاشوا بينهم، كما لا ينسى دورهم العظيم في محو الأمية من خلال الاشتراك في بناء المدارس والرابطات والمساجد.

The Overseas territories are considered a fertile place for the administratively and socially. This is due, flourish of Al-Ahnaf politically there are so many, to its distinctive geographic location. Besides factors that lead to the spread of this trend among the people of these territories, the care and the interest of the rulers of these countries which conquer those overseas territories. The callers who spread Islam among those people were Ahnafs. The rulers depend on them in some political and administrative issues. Those rulers appointed them in some political and administrative positions. They sent them with messages to the kings and the princes of those countries. They law and consultation. appointed them in some jobs such as ministry They made them responsible for the young. They become the tongue expressing their worries and problems of the public defending them to the officials and the rulers. Their role wasn't limited. They had ahigh ranking position in the society. The scientists of Bagdad had witnessed and they lived his. They worked in crafts as the majority of people as them. Their great role in stamping out illiteracy can't be forgotten. unions and mosques. Through taking part in building schools.
ISSN: 2536-9180

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.