ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Effects of Panels of Genes and Cytokines in the Pathogenesis of Systemic Lupus Erythematosus in Jordanian Patients

العنوان بلغة أخرى: أثر مجموعة من الجينات والمحفزات الخلوية في إمراضية الحمى الذئابية في المرضى الأردنيين
المؤلف الرئيسي: عزريل، أمل هشام (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عساف، أريج مشهور (مشرف) , العبدالله، شتيوي صالح (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 194
رقم MD: 1139457
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: الخلفية: مرض الحمى الذئابية هو مرض مناعي ذاتي مزمن يتميز بتراكم المركبات المناعية في الأنسجة مما يؤدي إلى تلف عضوي عام. الهدف: بحث دور مجموعة الجينات، IRF5, STAT4, MECP2, TNFSF4, TLR7 والمحفزات الخلوية IL-2, IL-6, IL-10 IL-12, TNF-α, IFN-γ في إمراضية الحمى الذئابية، ودورها في الأعراض السريرية وفي تحديد درجة التلف العضوي الناتج وعلاقتها بالعلاج. الطرق: تم جمع عينات من الدم من ٥١ مريضا يعانون من مرض الحمى الذئابية راجعوا عيادة الروماتيزم في مستشفى الملك المؤسس عبد لله الجامعي في الفترة الواقعة بين تشرين الثاني لعام ٢٠١٤ ونيسان لعام ٢٠١٥. وتم جمع المعلومات الخاصة بالمرضى والتي تشمل المعلومات الطبية والتاريخ المرضي والأعراض السريرية والنتائج المخبرية والتعرض للعوامل البيئية المؤثرة وحدة المرض والتلف العضوي الناتج والمنظومة العلاجية المتبعة. في الخلايا الدموية أحادية النواة (PBMCs) المفصولة من المرضى تم تحديد مستويات الجينات بتقنية RT-PCR، كما تم تحديد مستوى المحفزات الخلوية في البلازما باستخدام تقنية ELISA. النتائج: أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بالمرض هن النساء حيث كانت نسبة الإناث للذكور هي ١:١٦، وكانت الأعراض الأكثر شيوعا هي الإعتلال المفصلي (٨٦٫٣%)، يليه الطفح الوجني (٦٥%)، ثم تقرحات الفم (٤٥٫١%). كما أن الجلد والكلى كانت أكثر الأعضاء عرضة للتلف. كل الجينات التي تم تحليلها كانت مستوياتها مرتفعة في المرضى المصابين بالحمى الذئابية عند مقارنتها بمستوياتها في الأشخاص الأصحاء. أما المحفزات الخلوية فقد كانت مستويات كل من IL-6، IL-10، IL-12، TNF-α مرتفعة في المرضى بينما مستوى IL-2 كان منخفضا عند المقارنة مع الأشخاص الأصحاء. بالإضافة لذلك، كان هناك ميل نحو انتاج المحفزات الخلوية التي تنتجها Th2. كما كان مستوى المحفزات الخلوية لكل من TNF-α و IFN-γ أكثر ارتفاعا في الأشخاص المصابين بالنوع الخامل من المرض من الأشخاص المصابين بالنوع النشط، أما مستوى المحفز الخلوي IL-10 فكان أكثر ارتفاعا في الأشخاص المصابين بالنوع النشط من المرض بالمقارنة مع الأشخاص المصابين بالنوع الخامل. كما تبين ارتباط تلف القلب والأوعية الدموية مع ارتفاع مستويات كل من الجينين STAT4 و TNFSF4 وكذلك المستويات العليا من المحفز الخلوي IL-10. تلف الكلى كان مرتبطا بالمستويات المرتفعة من الجين MECP2(α) والمحفز الخلوي TNF-α بينما ارتبط التلف في الجهاز الرئوي والجهاز العضلي الهيكلي بمستويات مرتفعة من الجين TNFSF4. كما لوحظ أن استخدام علاج prednisolone خفض مستويات المحفز الخلوي IL-12 بشكل فعال. الخلاصة: يمكن استخدام الجين STAT4 والمحفز الخلوي IL-10 لتقدير حدة المرض ولتحديد المنظومة العلاجية.

عناصر مشابهة