ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > صفات الفعل ومعانيه في اللسانيا...>الوصف

صفات الفعل ومعانيه في اللسانيات الوظيفية

العنوان بلغة أخرى: Verb Adjectives and Meanings in Functional Linguistics
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: سعدون، حيدر كامل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جبر، حيدر محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج4, ملحق
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: آذار
الصفحات: 23 - 46
DOI: 10.31973/aj.v2i136.1275
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 1144889
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
اللغة العربية | القواعد النحوية | التراكيب الصرفية | اللسانيات الوظيفية
كلمات المؤلف المفتاحية:
التمثلات | الفعل | المعاني | المنهج الوظيفي | Representations | Verbs | Meanings | Functional Approach
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: Linguistic curricula in general represented a validation of the linguistic development in the areas of semantics, synthesis, and access to deliberation, The functional curriculum, which was based on observing the deliberative dimension of words, was the most prominent of the modern linguistic approaches, Historians of linguistic research distinguished between two main currents: a (sour) trend that stands in its study of natural languages as they are structured and hardly goes beyond them. And a current (functional) attempts to describe the structure of natural languages by linking them with the functions these languages perform within human societies, Formal theories view language as an abstract system or a group of abstract sentences that perform a group of functions, and this research sheds light on functional linguistics in general and action related to it in particular to reflect the effect of this approach on linguistic research.

مثلت المناهج اللسانية عموما مصداقا للتطور اللغوي في مجالات الدلالة والتركيب وصولا إلى التداول، وقد مثل المنهج الوظيفي الذي تأسس على مراعاة البعد التداولي للألفاظ أبرز المناهج اللسانية الحديثة، إذ ميز مؤرخو البحث اللساني بين تيارين رئيسين؛ تيار (صوري) يقف في دراسته للغات الطبيعية عند بنيتها ولا يكاد يتعداها، وتيار (وظيفي) يحاول وصف بنية اللغات الطبيعية بربطها بما تؤديه هذه اللغات من وظائف داخل المجتمعات البشرية، فالنظريات الصورية تنظر إلى اللغة على أنها نسق مجرد أو مجموعة من الجمل المجردة التي تؤدي مجموعة من الوظائف، ويسلط هذا البحث الضوء على اللسانيات الوظيفية عموما وما يخص الفعل منها على وجه الخصوص ليعكس تأثير هذا المنهج على البحث اللغوي.
ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.