LEADER |
03240nam a22002057a 4500 |
001 |
1888623 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 614008
|a بنعبد العالي، عبدالسلام
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a من انتظام الخطاب إلى "نظام الخطاب"
|
260 |
|
|
|b جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
|c 2020
|g أبريل
|
300 |
|
|
|a 37 - 44
|
336 |
|
|
|a بحوث المؤتمرات
|b Conference Proceedings
|
520 |
|
|
|e كشفت الدراسة عن انتظام الخطاب ونظام الخطاب. تناولت الدراسة المذاهب الفلسفية التي ذهب إليها الشيخ الرئيس في شرح مقاصد المعلم الأول كمذهبه في العلاقة بين الوجود والماهية أو في مسايرته خطى المتكلمين في النظر والاستدلال، واللافت أن ابن رشد لم يجسد اجتماع الفقيه والفيلسوف في شخصه على سبيل التوفيق. وعرض تصور ابن رشد أن الفلسفة لا تستمد وجوبها استناداً إلى منطق الفلسفة ذاتها مثلما سار المتقدمون بل تستمده مما تتيحه آليات المنطق الأصولي واستدلالاته المخصوصة، وهنا ظهرت تأسيس الانتقادات التي يوجهها ابن رشد إلى علم الكلام وأهله على خلفيتين إحداهما معرفية والثانية سياسية. وعرض اختلاف ابن رشد على الأمام الغزالي وهو امتداد لنهج نقدي كان قد مهد له فلاسفة الأندلس، فالاختلاف بين المفكرين لا يكمن في نوع من القصور لدة هذا وكثرة الإحاطة والتوسع لدى ذاك إنما يكمن في نظرة كل منهما إلى الخطاب، فهناك اهتمام بنظام الخطاب ومن جهة أخرى يهيمن الاهتمام بانتظام الخطاب. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن ابن رشد ظل متشبثاً بكون الطريق المؤدي إلى الحقيقة هو الفلسفة ومنهجها البرهاني وهي لا تتحقق إلا في خطاب منتظم ومتماسك يحترم قواعد المنطق وآلياته ويتوالد انطلاقاً منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a الفلسفة
|a المنهج البرهاني
|a فصل المقال
|a الفلاسفة المسلمين
|a ابن رشد، محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن أحمد، ت. 595 هـ.
|
773 |
|
|
|c 004
|d تطوان
|i جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
|l 000
|o 7831
|p 3
|s أعمال المؤتمر الدولي الثالث : التأويليات والفكر العربي
|v 000
|
856 |
|
|
|u 7831-000-000-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 1145241
|d 1145241
|