ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من واقع المطابقة إلى أفق الاختلاف: تأملات حول تأويل مرجعيات الفكر العربي الحديث "شهادة فكرية"

المصدر: أعمال المؤتمر الدولي الثالث : التأويليات والفكر العربي
الناشر: جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
المؤلف الرئيسي: إبراهيم، عبدالله (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
مكان انعقاد المؤتمر: تطوان
رقم المؤتمر: 3
الهيئة المسؤولة: جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
الصفحات: 111 - 136
رقم MD: 1145267
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
LEADER 03858nam a22002057a 4500
001 1888656
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |9 614024  |a إبراهيم، عبدالله  |e مؤلف 
245 |a من واقع المطابقة إلى أفق الاختلاف:  |b تأملات حول تأويل مرجعيات الفكر العربي الحديث "شهادة فكرية" 
260 |b جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية  |c 2020 
300 |a 111 - 136 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Conference Proceedings 
520 |e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان واقع المطابقة وأفق الاختلاف، تأملات حول تأويل مرجعيات الفكر العربي الحديث. تناول فكرة مطابقة الفكر العربي الحديث وتشكيله للفكر الغربي من جهة ومطابقته للموروث الإسلامي من جهة أخرى والدعوة إلى الاختلاف عنهما بوعي يستوعبها تمام الاستيعاب. واستعرض انغماس مشروع المطابقة والاختلاف نحو ربع قرن بالتوازي مع غوصي الظاهرة السردية باعتبارها ظاهرة ثقافية ودراسة المركزيات الثقافية ومعالجتها على مستويين أولهما ظاهرة التمركز حول الذات في سياقها الثقافي والتاريخي وثانيها تحليل فرضيتها وبنياتها والسعي إلى تفكيكها من أجل تفريغ حمولاتها. وتناول مشروع المطابقة والاختلاف ونجاح التأويل في خلق نظام تراتبي يفصل الغربيين عن سواهم من الشعوب ويفصل المسلمين عن غيرهم من المِلل الأخرى ورسخ أفضلية المسلمين على ما سواهم. وناقش الإشارة إلى تضاعيف مشروع المطابقة والاختلاف إلى وصف معظم المجتمعات الإسلامية بأنها مجتمعات تأثيميه لأنها استندت في تصوراتها إلى مرجعيات عقائدية ضيقة وفشلت في صوغ تصورات شاملة عن نفسها وعن الآخر. وتناول انشطار الفكر العربي إلى تيارين أحدهما يدعوا إلى احتكار الحقيقية، والثاني يعلن عن إيجاد هوية ثقافية صافية تنهل عناصرها من الماضي الذي هو ذخيرة المعرفة الحقيقية. واستعرض النقد الموجه إلى مشروع المطابقة والاختلاف وهو ممارسة معرفية واعية تتوغل في تلافيف الظواهر الثقافية والدينية والعرقية. واختتم المقال بالإشارة إلى تطلع مشروع المطابقة والاختلاف إلى الوقوف على الرواية الغربية والإسلامية للذات والآخر من منظور التمركز حول الذات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a التأويل الثقافي  |a المرجعية الفكرية  |a الفكر العربي  |a مشروع المطابقة والاختلاف 
773 |c 006  |d تطوان  |i جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية  |l 000  |o 7831  |p 3  |s أعمال المؤتمر الدولي الثالث : التأويليات والفكر العربي  |v 000 
856 |u 7831-000-000-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1145267  |d 1145267 

عناصر مشابهة