العنوان بلغة أخرى: |
The Reality of Managing Coronavirus Crisis at Al al-Bayt University from Employees Points of View |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | النظامي، فاتن خالد عبدالله (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | المقدادي، محمود حامد حسين (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
موقع: | المفرق |
الصفحات: | 1 - 104 |
رقم MD: | 1152763 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة آل البيت |
الكلية: | كلية العلوم التربوية |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة الكشف عن واقع إدارة جامعة آل البيت لأزمة كورونا من وجهة نظر العاملين في الجامعة وأثر متغيرات: الجنس والمؤهل العلمي والمسمى الوظيفي وسنوات الخبرة، في ذلك. وتم استخدام المنهج الوصفي المسحي وتطوير استبانة مكونة من (40) فقرة موزعة على أربعة مجالات: (التخطيط، المعلومات، التكنولوجيا والاتصالات، فرق العمل) وتم التأكد من صدق الأداة وثباتها، وتكونت عينة الدراسة من (283) من العاملين في الجامعة. وأظهرت نتائج الدراسة أن تقديرات أفراد عينة الدراسة لواقع إدارة جامعة آل البيت لأزمة كورونا في الجامعة جاءت بدرجة تقدير متوسطة، وجاء مجال التكنولوجيا والاتصالات ودورها في الإدارة التعليمية لمواجهة أزمة كورونا في المرتبة الأولى، وجاء في المرتبة الثانية مجال المعلومات ودورها في الإدارة التعليمية لمواجهة أزمة كورونا، وجاء في المرتبة الثالثة مجال التخطيط ودوره في الإدارة التعليمية لمواجهة أزمة الكورونا، وحل مجال تشكيل فرق عمل ودورها في الإدارة التعليمية لمواجهة أزمة كورونا بالمرتبة الرابعة. وكشفت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) تعزى لأثر متغير الجنس في جميع المجالات والدرجة الكلية، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) تعزى لأثر متغير المؤهل العلمي بين دبلوم فما دون وماجستير وجاءت الفروق لصالح الماجستير في المجالات وفي الدرجة الكلية، ولأثر متغير المسمى الوظيفي في جميع المجالات والدرجة الكلية باستثناء التخطيط ودوره في الإدارة التعليمية لمواجهة أزمة الكورونا وجاءت الفروق لصالح عضو هيئة تدريس، وكذلك وجود فروق تعزى لأثر سنوات الخبرة بين 15 سنة فأكثر. وفي ضوء نتائج الدراسة، أوصت الباحثة بمجموعة توصيات من أبرزها: اطلاع المسؤولين في جامعة آل البيت ووزارة التعليم العالي على نتائج هذه الدراسة من أجل إفادة إدارات الجامعات وإدارة جامعة آل البيت، تطوير برامج تدريبية وورشات عمل مشتركة لكل العاملين في الجامعة وذلك لتطوير مهاراتهم القيادية وتنمية معارفهم حول ماهية إدارة الأزمات وآلية تطبيق أساليب إدارة الأزمات، إجراء المزيد من الدراسات عن إدارة الأزمات وآلية تطبيق أساليب إدارة الأزمات في جامعات أخرى وعلى عينات مختلفة (الطلاب) في مناطق أخرى، ومقارنة نتائجها مع نتائج الدراسة الحالية. |
---|