الصين تتدخل في الانتخابات الأمريكية: بكين تريد خسارة ترامب
| العنوان بلغة أخرى: |
China is Interfering in the 2020 Election: Beijing Wants Trump to Lose |
|---|---|
| المصدر: | آفاق سياسية |
| الناشر: | المركز العربي للبحوث والدراسات |
| المؤلف الرئيسي: | كاربينتر، تيد جارين (مؤلف) |
| مؤلفين آخرين: | عبدالفتاح، أحمد سامي (مترجم) |
| المجلد/العدد: | ع64 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
مصر |
| التاريخ الميلادي: |
2020
|
| الشهر: | أكتوبر |
| الصفحات: | 65 - 66 |
| رقم MD: | 1153572 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
18
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الصين تتدخل في الانتخابات الأمريكية... بكين تريد خسارة ترامب. حيث رافق اقتراب انتخابات عام (2020) مع حالة من الخوف انتابت الأمريكيين حول إمكانية تدخل قوى أجنبية في الانتخابات الرئاسية، خاصة بعد ما حدث في انتخابات (2016) واتهام روسيا بالتدخل والتأثير على نتائج هذه الانتخابات. كما أن الادعاءات الحادة حول المخططات الروسية الخام مبالغ فيها، وعادة ما تبدو مدفوعة باعتبارات حزبية ساخرة. ومن بين أكثر اللاعبين حداثة هي جمهورية الصين الشعبية؛ حيث بدأت الصين منذ تسعينات القرن الماضي محاولة التأثير على صانعي القرار في الولايات المتحدة. كما ظهر معاملة الكيل بمكيالين والرد الوامض مرة أخرى في أغسطس بعد تقرير استخباراتي حول تدخل أجنبي محتمل في حملة عام (2020). ويعد التمييز بين التدابير الروسية النشطة والتفضيل الصيني السلبي سلوكاً غير صحيح في الواقع. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الأمريكيين لابد وأن يكونوا أكثر، وليس أقل من القلق بشأن جهود النفوذ التي تبذلها الصين أكثر من انشغالهم بجهود روسيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
عناصر مشابهة
-
ما الذي حدث؟
بواسطة: كلينتون، هيلارى منشور: (2020) -
ماذا تعني فترة رئاسية ثانية لترامب بالنسبة لآسيا
بواسطة: ويتون، كريستيان منشور: (2020) -
بايدن: بين ميراث أوباما ومواجهة (الترامبية)
بواسطة: عمرو، أحمد منشور: (2020) -
اذا تمكن من اختطاف امريكا سيختطف العالم لكن التاريخ والشعب الامريكي لن يسمحا: ترامب اختطاف أمريكا؟
بواسطة: بنان، طلال صالح إبراهيم منشور: (2016) -
ترامب فاز بنظرية الخوف وأصوات العامة لا المتعلمين: يريد بيع صداقة أمريكا لمن يدفع ومؤيد لقانون جاستا
بواسطة: الأسرج، حسين عبدالمطلب منشور: (2017)
