المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الأسباب والآثار... أزمة المدرسة العربية في العلوم السياسية. تناول المقال عدة نقاط، فسرت الأولى توجهات العلوم السياسية في الخبرات الدولية. وبينت الثانية تدريس علم السياسة في المنطقة العربية النشأة والتطور. وقدمت الثالثة لمحة عن المدرسة المصرية في العلوم السياسية. وأوضحت الرابعة ملامح أزمة المدرسة العربية في العلوم السياسية. وأشارت الخامسة إلى معالجة أزمة مدرسة العلوم السياسية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن علم السياسة لا يزال علماً أمريكياً، إلا أن الاتجاهات النقدية لحالة العلم تستدعي التحليل الثقافية والقيمية كمداخل لتحليل الظاهرة السياسية والتنظير حولها، والأخذ بتعددية المنظورات الحضارية، مما يبرز ضرورة التجديد في الفكر السياسي، ووجود منظور عربي في حقل علم السياسة وفروعه المختلفة دون الانفصال عن التطور الإنساني العالمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|