ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التخطيط لتنمية الموارد البشرية و استخدامها الاستخدام الامثل بالتطبيق على الجماهيرية الليبية

المصدر: مجلة النهضة
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد والعلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: سليمان، سالمة محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 12, ع 3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: يوليو
الصفحات: 105 - 144
ISSN: 1687-3122
رقم MD: 115555
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
LEADER 05125nam a22001937a 4500
001 0491068
044 |b مصر 
100 |9 240858  |a سليمان، سالمة محمد  |e مؤلف 
245 |a التخطيط لتنمية الموارد البشرية و استخدامها الاستخدام الامثل بالتطبيق على الجماهيرية الليبية  
260 |b جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد والعلوم السياسية  |c 2011  |g يوليو 
300 |a 105 - 144 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a تنمية الموارد البشرية أحد عناصر السياسة العامة للتنمية الاجتماعية، والتي تعتمد على التخطيط في توفير الظروف المساعدة على تحقيق تقدم الفرد والمجتمع ككل، فلكي تكون هناك تنمية متكاملة للموارد البشرية، يجب الاهتمام بجميع الظروف المؤثرة في حجم القوى البشرية والدور المطلوب منها في عملية التنمية، فعملية تخطيط الموارد تعد خطوة هامة في تخطيط موارد المجتمع بشكل عام، فهي العملية التي تعتمد عليها عملية التنمية في توفير متطلباتها من القوى البشرية الملائمة من حيث العدد والمهارات، وبناءً على ذلك فهي أسلوب يعتمد على التخطيط العلمي للعرض المتاح من الموارد البشرية يمكن بواسطته توجيه وتوزيع تلك الموارد بما يناسب متطلبات الأنشطة الاقتصادية. ففيما يتعلق بالاقتصاد القومي الليبي بشكل عام، خاصة قبل اكتشاف النفط ولاسيما في بداية الخمسينات كان اقتصاد كفاف (اكتفاء ذاتي) وكان مصاباً بالعجز، فميزانية الدولة غير متوازنة حيث شمل العجز الميزانية العامة وميزان المدفوعات ثم انتقل في شكل طفرة سريعة من الاعتماد على النشاط الزراعي والرعوي - بعد استقلال البلاد في عام 1951م – الذي استأثر في ذلك الوقت بما يزيد عن 80% من القوى العامة الليبية وحتى 1961م إلى مرحلة الاعتماد الكلي على النفط إنتاجاً وتصديراً، كما تميز هذا الاقتصاد بالعديد من السمات الخاصة، فهو يتصف بكونه اقتصاداً صغير الحجم نسبياً إذا ما أخذ في الحسبان الخصائص الطبيعة والديموغرافية والاجتماعية، وأصبح بذلك يعتمد على مورد طبيعي وهو قطاع النفط كمصدر للدخل ومورد للصرف الأجنبي، والذي سيطر على اقتصاد الدولة فترةطويلة مسجلاً 88% من حجم الاستثمار الكلي خلال الفترة 1970 – 1997م، ولم يزد إسهام القطاع الخاص خلالها عن 12% من فرص الاستثمار، كما يتصف بارتفاع معدل نمو السكان ومحدودية القوى العاملة الوطنية، خصوصاً العمالة الماهرة، ويعتبر إتساع الرقعة الجغرافية من الملامح المميزة للجماهيرية الليبية في ظل قلة عدد السكان، الأمر الذي أدى إلى تناثر السكان وتدني الكثافة السكانية في المناطق الداخلية والريفية من البلاد، وكما بينا تزداد الكثافة السكانية في المدن الرئيسية المطلة على الساحل، ونظراً لاتساع المنطقة الصحراوية من البلاد، فقد رتبت هذه الوضعية صعوبات وأعباء إضافية واجهت مجهودات التنمية، وحدت من الاستغلال الأمثل للإمكانيات المتاحة، ولقد رتبت الخصائص الاقتصادية التي يتميز بها الاقتصاد الليبي، جملة من النتائج انعكست على جملة من المتغيرات الهامة من أهمها: الإستراتيجيات المتبعة في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ومن ثم هيكل النشاط الاقتصادي ودور القطاعات المختلفة 
653 |a القوى العاملة   |a تنمية الموارد البشرية   |a التخطيط الاقتصادي  |a ليبيا   |a السياسة الاقتصادية   |a التنمية الاجتماعية   |a التنمية الاقتصادية   |a البترول  |a الاستثمار  
773 |4 العلوم السياسية  |6 Economics  |6 Political Science  |c 005  |e Al-Nahdha  |l 003  |m  مج 12, ع 3  |o 0468  |s مجلة النهضة  |v 012  |x 1687-3122 
856 |u 0468-012-003-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
999 |c 115555  |d 115555 

عناصر مشابهة