ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قاعدة الضرورة تقدر بقدرها وأهم تطبيقاتها الفقهية

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الانسانية بالجديدة
الناشر: جامعة شعيب الدكالى - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: فاضل، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 113 - 127
رقم MD: 1158615
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

55

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على قاعدة الضرورة التي تقدر بقدرها وأهم تطبيقاتها الفقهية. فالبرغم من صغر قاعدة الضرورات تبيح المحظورات إلا أنها إحدى القواعد الفقهية المندرج تحتها جملة من الأمور الضرورية التي ترفع الحرج والضيق عن المخلوقات، و تطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى عده نقاط وهى، التعريف بالقاعدة لغة فهي اسم مصدر لفعل الاضطرار فتقول حملتني الضرورة على كذا أي ألجأتني وأصلها من الضرر الذى هو الضيق، واصطلاحًا عرفت بأنها تقدر بقدرها بأنها بلوغ الحد الذى إذا لم يتناول معه الممنوع حصل الهلاك للمضطر أو قريب منه كفقد عضو أو حاسة من الحواس أو هي الخوف على أحد الضروريات الخمس للنفس أو الغير يقينًا أو ظنًا، كما ركز البحث على عدد من العناصر ومنها أهميه قاعدة الضرورة تقدر بقدرها، مصادرها، القواعد المرتبطة بها، أهم تطبيقاتها الفقهية، واختتم البحث بأن قاعدة الضرورة تقدر بقدرها تعتبر قيدًا لقاعدة الضرورات تبيح المحظورات التي تندرج تحتها حتى لا يفهم المضطر أن له التوسع في حالة الضرورة أكثر من اللازم فهذا الجزء من القاعدة (الضرورات تبيح المحظورات) ليس مطلقًا وإنما هو مقيد بالقدر الذى تندفع به الضرورة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة