ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ضوابط عمليات التلقيح الصناعي وفقا للقانون الاتحادي الإماراتي رقم 7 لسنة 2019 في شأن المساعدة الطبية على الإنجاب

العنوان المترجم: Controls of In Vitro Fertilisation (IVF) Operations in Accordance with UAE Federal Law No. 7 of 2019 Regarding Assisted Reproductive Techniques
المصدر: مجلة الأمن والقانون
الناشر: أكاديمية شرطة دبي
المؤلف الرئيسي: خليل، مجدي حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج29, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يوليو
الصفحات: 170 - 253
DOI: 10.54000/0576-029-002-003
ISSN: 2520-5366
رقم MD: 1162820
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

66

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن ضوابط عمليات التلقيح الصناعي وفقاً للقانون الاتحادي الإماراتي رقم (7) لسنة 2019 في شأن المساعدة الطبية على الإنجاب. واستخدمت الدراسة المنهج الاستقرائي التحليلي. وقسمت الدراسة إلى تمهيد ومبحثين، تناول التمهيد ماهية التلقيح الصناعي، وأنواعه. وأشار المبحث الأول إلى واجبات مراكز المساعدة الطبية على الإنجاب والتي تمثلت في قصر تطبيق تقنية المساعدة الطبية على الإنجاب على الزوجين اللذين تعتبر بالنسبة لهما هذه التقنية هي الوسيلة الأنسب طبياً للإنجاب، وتوثيق الزوجين استمرارية علاقة الزوجية بينهما، وموافقة الزوجين الحضورية والمكتوبة المسبقة والمتجددة على استخدام تقنية المساعدة الطبية على الإنجاب، وإصدار شهادة أمان صحي من طبيب متخصص بعدم وجود خطر على حياة الزوجة أو الجنين أو ضرر بليغ على صحتهما في نطاق المتعارف عليه طبياً، وأن يتم تنفيذ تقنية المساعدة الطبية على الإنجاب من قبل أطباء مرخصين في هذا المجال، وتبصير الزوجين بتفاصيل تقنية التلقيح الصناعي المختارة لهما، واتخاذ أقصي التدابير التي تحول دون اختلاط البويضات بغيرها أو استعمالها بما يتعارض مع أحكام القانون ولائحته التنفيذية. وعرض الثاني محظورات على مراكز المساعدة الطبية على الإنجاب والتي تمثلت في عدم مباشرة تقنيات المساعدة الطبية على الإنجاب في أي منشأة صحية غير مرخصة، حظر ممارسة تقنيات المساعدة الطبية على الإنجاب، غير المصرح بها، وحظر استعمال البويضات ملقحة، أو غير ملقحة والحيوانات المنوية المجمدة، في أغراض تجارية أو التصرف فيها لآخرين، وحظر إدخال تعديلات جينية غير علاجية على البويضات، وحظر إجراء أبحاث أو تجارب على البويضات غير الملقحة أو الملقحة والحيوانات المنوية إلا بمراعاة الضوابط القانونية، وحظر إجراء عمليات التلقيح الصناعي إلا بحضور الزوجين، وحظر زيادة مرات تحفيز المبيض للحصول على البويضات بهدف تلقيحها عن ست مرات سنوياً. وأشارت نتائج الدراسة إلى أن التشخيص الجيني إن كان مسموحاً به لمقاصد علاجية فهو عمل محظور إن تم لمقاصد غير علاجية. وأوصت الدراسة بضرورة تعديل صياغة الحظر، فلا يقتصر على حظر إجراء عملية التلقيح إذا ما تمت بطريقة "التخصيب" أو بطريقة "الزرع" إلا بحضور الزوجين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2520-5366