ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أدوار المعلمين السوريين في تعليم الأطفال السوريين اللاجئين في تركيا

المصدر: قلمون : المجلة السورية للعلوم الإنسانية
الناشر: مركز حرمون للدراسات المعاصرة والجمعية السورية للعلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: الخطيب، عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: تركيا
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 141 - 165
ISSN: 2548-1339
رقم MD: 1164519
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
LEADER 03960nam a22002057a 4500
001 1908102
041 |a ara 
044 |b تركيا 
100 |9 102681  |a الخطيب، عبدالعزيز  |e مؤلف 
245 |a أدوار المعلمين السوريين في تعليم الأطفال السوريين اللاجئين في تركيا 
260 |b مركز حرمون للدراسات المعاصرة والجمعية السورية للعلوم الاجتماعية  |c 2019  |g ديسمبر 
300 |a 141 - 165 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a سعت الدراسة لتحقيق أهداف عدة، تتعلق بمعرفة واقع المعلمين السوريين في تركيا، وأدوارهم في المراحل التي مرت بها عملية تعليم الأطفال السوريين اللاجئين إليها، والصعوبات التي واجهتهم، وفرص استمرارهم في العملية التعليمية مستقبلا. وتوصلت الدراسة إلى أن جهد المعلمين السوريين الصادق وإحساسهم بالمسؤولية كان الحجر الأساس لانطلاق عملية إنقاذ مئات الآلاف من الأطفال السوريين اللاجئين واستمرارهم تعليميا -لا سيما في المرحلتين الأوليين- ومن ثم منحهم فرصة جديدة لحياة إنسانية لائقة مستقبلا، لكن جهدهم المقدس ذلك لم ينل الحد الأدنى من التقدير، أو الاعتراف بالجميل من القائمين على العملية التعليمية، بل في كثير من الأحيان تعرضوا للظلم والتهميش، سواء في مستوى التعويضات أم المكافآت المادية، أم في مستوى التقدير الاجتماعي، وكانوا ضحية للصراعات القائمة والفوضى الإدارية والتعليمية خلال مرحلتي البدايات والانتقالية. وفي مرحلة الإدارة التركية (مرحلة الدمج) دخلوا في تحديات إضافية -لا سيما العمل في بيئة ثقافية أخرى بلغة جديدة لا يتقنها كثيرون مهم، في إطار علاقات بينية غير منصفة تفتقد إلى الندية في كثير من الأحيان من حيث التعامل أو الأجر -ما لبثت هذه الإدارة أن بدأت بسحب البساط تدريجيا من تحت أقدام المعلمين السوريين، ليصبح أكثرهم محض فريق إداري، فني، مكتبي، غير متداخل فعليا في العملية التعليمية. والمجال الوحيد الذي فتحته لهم الحكومة التركية هو ترشيحهم للحصول على الجنسية التركية التي حصل عليها فعليا جزء كبير منهم، لكن مع تراجع دورهم التعليمي بصورة كبيرة - لا سيما في نهاية مرحلة الدمج. ونبهت الدراسة إلى أن السنوات المقبلة تنذر بخروج مجموعة كبيرة من المعلمين خارج العملية التعليمية، ليضافوا إلى أعداد كبيرة أخرى من المعلمين السورين في تركيا الذين لم تسعفهم الأوضاع، أو الشروط المعقدة لممارسة مهنة التعليم التي أحبوها بعد أن أصبحوا لاجئين. 
653 |a اللاجئون السوريون  |a المعلمون السوريون  |a تعليم الأطفال  |a تركيا 
773 |c 008  |e Kalamoon. The Syrian Journal for Human sciences  |f Kalamoon dergisi  |l 010  |m ع10  |o 2302  |s قلمون : المجلة السورية للعلوم الإنسانية  |v 000  |x 2548-1339 
856 |u 2302-000-010-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1164519  |d 1164519