ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Development of Liposomal Formulation of a Novel Ran–Gtpase Inhibitory Peptide and Paclitaxel: And In-Vitro Evaluation

العنوان بلغة أخرى: تطوير نظام توصيل البيبتيد المثبط لـ Ran-GTPase والباكليتاكسيل: وتقييمهم مختبريا
المؤلف الرئيسي: هاجر، بشرى سمير (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطناني، محمد (مشرف) , شاكيا، أشوك كومار (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: السلط
الصفحات: 1 - 80
رقم MD: 1167796
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان الأهلية
الكلية: كلية الصيدلة
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: يفتقر سرطان الثدي السلبي الثلاثي إلى مستقبلات هرمون الأستروجين أو البروجسترون، كما أنه لا ينتج الكثير من بروتين HER2. وبالتالي، فإن خيارات العلاج لهذا النوع من سرطانات الثدي محدودة. يعد كلا من الباكليتاكسيل والببتيدات المثبطة لــــ RAN-GTPase (RAN-IP) أدوية مضادة للأورام ذات نشاط قوي، وخاصة لعلاج هذا النوع، ولكن بسبب السمية العالية للباكليتاكسيل وتحطم الببتيدات كان لابد من إعداد نظام توصيل جيد لإيصال هذه الأدوية إلى موقع الأورام للحصول على علاج فعال. في هذه الدراسة، تم تحضير الجسيمات الشحمية المحملة بالباكليتاكسيل والبيبتيدات باستخدام طريقة ترطيب الأغشية الرقيقة لتقليل سمية الباكليتاكسيل ومنع تحطم البيبتيدات. كانت صيغة الجسيمات الشحمية متميزة وأظهرت كفاءة تغليف جيدة باستخدام جهاز HPLC وlC-MS-MS. كما تم فحص الاستقرار الفيزيائي لتركيبات الجسيمات الشحمية باستخدام جهاز وZeta Sizer، حيث أظهرت هذه الجسيمات الشحمية استقرار على مدى شهر. ثم تم التقييم في المختبر ضد خط خلايا سرطان الثدي MDA-MB-231 للباكليتاكسيل الغير مغلف، والباكليتاكسيل والببتيد اللذان تم تغليفهما بالجسيمات الشحمية كلا على حدة، وعند الجمع بين هذين النوعين من الجسيمات الشحمية. أظهرت النتيجة أن النشاط السام للخلايا المعالجة بالباكليتاكسيل الغير مغلف مباشرة بعد 24 ساعة بينما تحتاج الأدوية المغلفة إلى مزيد من الوقت 72 ساعة ليتم إطلاقه من تركيبة الجسيمات الشحمية. أدى علاج خلايا سرطان الثدي MDA-MB 231 بالجسيم الشحمي للباكليتاكسيل والببتيد إلى تقليل قابلية الخلية للبقاء على قيد الحياة بطريقة تعتمد على الجرعة، ويظهر تأثيرها السام للخلايا بعد 72 ساعة من العلاج بسبب التحرر المستمر لقتل الخلايا.