ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







La Mujer Andalusí Desde dos Perspectivas: Musulmana y Cristiana

العنوان المترجم: The Andalusian Woman From Two Perspectives: Muslim and Christian
المصدر: مجلة عصور
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - مخبر البحث التاريخي مصادر وتراجم
المؤلف الرئيسي: Elaid, Lahouaria Nourine (Author)
المجلد/العدد: ع36
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 333 - 351
DOI: 10.54239/2319-000-036-015
ISSN: 1112-4237
رقم MD: 1169873
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفارسية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Andalusian Women | Ibn Hazm Al-Qurtubi | The Collar of the Pigeon | Emilio García Gomez
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الهدف من كتابة هذا المقال. هو تسليط الضوء على مكانة المرأة الأندلسية في القرن الحادي عشر في تصورين مختلفين: الأول عربي إسلامي لابن حزم القرطبي من خلال رائعته طوق الحمامة في الألفة والألف المؤلفة سنة 994 هجرية الموافق لسنة 1064 ميلادية، والثاني مسيحي إسباني إذ الغريب في الأمر أن الأسبان تأخروا كثيرا في ترجمة هذا الكتاب فكان ذلك حتى سنة 1971 على يدي الطرجمان الكبير Emilio García Gómez تحت عنوان:. EL Collar de la paloma. فكيف لرجل دين بحجم ابن حزم أن يتحدث عن المرأة وهو الذي اختار المذهب الظاهري مذهب يعتمد على المعنى اللفظي لتفسير القرآن الكريم رافضا التأويل إطلاقا. كان الظاهريون آنذاك أقلية بينما كان المذهب المالكي منتشرا وقويا وأنصاره ذوي نفوذ في المجال السياسي والاجتماعي والثقافي والديني فاصطدم ابن حزم بأئمته الذين أنكروا عليه ما كان يدرسه فحذروا السلطات من فتنته واستطاعوا أن يمنعوه من التدريس بمسجد قرطبة، فتنقل من منطقة إلى أخرى داعيا لمذهبه رغم اضطهاد أعدائه من المالكيين وأمراء الطوائف إذ ندد بهم فسيروه عن ممتلكاتهم وذهب المعتمد بن عباد إلى جمع كتبه فمزقت وأحرقت بأشبيلية. وقد تحدث ابن حزم عن هذا الظلم في مقولته الشهيرة: «وقولوا بعلم كي يرى الناس من يدري دعوني من إحراق رق وكاغد فإن تحرقوا القرطاس لا تحرقوا الذي تضمنه القرطاس، بل هو في صدري يسير معي حيث استقلت ركائبي وينزل إن أنزل ويدفن في قبري. أثرت هذه الكلمات في المستشرق الإسباني José Miguel Puerta Vílchez فترجمها وأخذها عنه Emilio García Gómez في الصفحة العشرة من كتابه: Dejad de prender fuego a pergaminos y papeles y mostrad vuestra ciencia para que se vea quien es el que sabe. Y es que aunque queméis el papel nunca quemaréis lo que contiene, puesto que en mi interior lo llevo, viaja siempre conmigo cuando cabalgo, conmigo duerme cuando descanso, y en mi tumba será enterrado luego. يذكر الكاتب الجزائري عفيف بربوش أن ابن حزم قدم لنا صورا للمرأة متنوعة الوجوه باعتبارها طرفا في القصة الغرامية حيث تبرز في مواقف متعددة في بيئة مثل قرطبة. وابن حزم نفسه يعترف بأنه كان قريب جدا من النساء في القصور الملكية إذ يقول في الجزء 17 من كتابه. صفحة 80 ما يلي: «ولقد شاهدت النساء وعلمت من أسرارهن ما لا يكاد يعلمه غيري لأني ربيت في حجورهن ونشأت بين أيدهن وثم لا أعرف غيرهن ولا جالست الرجال إلا وأنا في حد الشباب وحين يتقبل وجهي وهن علمنني القرآن وروينني كثيرا من الأشعار و دربنني في الخط ولم يكن وكدي وأعمال ذهني مذ أول فهمي وأنا في سن الطفولة جدا إلا تعرف أسبابهن والبحث عن أخبارهن وتحصيل ذلك وأنا لا أنسى شيئا مما أراه منهن وأصل ذلك غيرة شديدة طبعت عليها وسوء ظن في جهتهن فطرت به فأشرفت من أسبابهن على غيري قليل». فهل نجح المستشرق الإسباني Emilio García Gómez في نقل صور المرأة في طوق الحمامة بوفاء إلى اللغة الإسبانية أم أن لغة الضاد استعصت عليه. هذا ما سنحاول التطرق إليه في هذا المقال.

The aim of this article is to highlight the status of Andalusian women in the eleventh century in two different scenarios: the first Arab Islamic Ibn Hazm al- Qurtubi through his masterpiece the collar of the pigeon in the affinity and the thousand composed in 994 AH corresponding to the year 1064 AD, The Spanish were much late in translating this book until 1971, at the hands of Emilio García Gómez under the title: EL Collar de la paloma. How can a man of religion the size of Ibn Hazm to talk about women who chose the doctrine of the virtual doctrine depends on the meaning of the interpretation of the Koran, rejecting interpretation at all. The Vandals were a minority at the time, while the Maliki school was widespread and powerful and its supporters were influential in the political, social, cultural and religious fields. Ibn Hazm was attacked by his imams who denied him what he was studying. They warned the authorities of his fascination and prevented him from teaching at the Mosque of Cordoba. To the other calling for the doctrine despite the persecution of his enemies of the Malikis and princes of the sects denounced them Vsirh their property and went to the adoption of the son of slaves to collect his books were torn and burned in Seville, and Ibn Hazm spoke about this injustice in his famous saying: which left a great impact in the Spanish orientalist José Miguel Puerta Ví translated and transmitted by Emi lio García Gó. Did the Spanish orientalist Emilio García Gómez succeed in conveying the images of the woman in the circle of the dove to the Spanish language or if the language of Haddad eluded him, this is what we will discuss in this humble article.

ISSN: 1112-4237

عناصر مشابهة