ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > El Rey Prudente y su Política...>الوصف

El Rey Prudente y su Política de Opresión Contra los Moriscos

العنوان المترجم: The Prudent King and His Policy of Oppression Against the Moriscos
المصدر: مجلة عصور الجديدة
الناشر: جامعة وهران 1 أحمد بن بلة - مختبر تاريخ الجزائر
المؤلف الرئيسي: Markria, Souhila (Author)
المجلد/العدد: مج8, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: ماي
الصفحات: 238 - 248
DOI: 10.54240/2318-008-001-014
ISSN: 2170-1636
رقم MD: 1172140
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإسبانية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الاضطهاد الديني | القمع الفكري | الموريسكيون | بلاد الأندلس
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: بعد وفاة الإمبراطور كارلوس الخامس ظلت مشكلة تبعية المورسكيين داخل شبه الجزيرة الإيبيرية غامضة وبدون حلول ناجعة رغم الإجراءات والمضايقات التي شنتها محاكم التفتيش ضدهم، وهذا نظرا لجهل اللغة العربية من قبل الأساقفة، وتشبث المورسكيين بدينهم الحنيف وإصرارهم اليومي على عدم القبول بالتبعية والانسلاخ عن مقوماتها، واعتمادهم على الإمبراطورية العثمانية التي سيطرت على البحر المتوسط، لكن بعد استلام فيليب الثاني العرش الملكي حاول تتبع نظام آخر من القمع والتعذيب ضد هذه الأقلية الدينية لكونه أكثر كاثوليكية من البابا نفسه، وهذا راجع إلى تنشئته الروحية التي تكفل بها كبار الأساقفة آنذاك كبيدرو غونزاليس مندوزا الذي كان من أشهر أساقفة سلامانكا، والباحث الإسباني خوان مارتينيز سيليسيو فارس وقائد قشتالة، ودون خوان دي زونيغا وأفيلانيدا وغيرهم، لكن كما سنرى في هذا المقال هذا الرهان الذي اتخذه الملك والسلطة الروحية لتنصيرهم لم يكن ناجحا أنما كان محاولة يائسة أدت فقط إلى ترحيل المورسكيين إلى مناطق أقل تمردا بعد حرب غرناطة الشهيرة (1568 – 1570) لأنه كما جرى القول أن العناد يجابه مثله والعنف لا يولد إلا عنفا.

After the death of Emperor Carlos V, the problem of the subjection of the Moriscos within the Iberian Peninsula remained ambiguous and without effective solutions, despite the actions and harassment launched by the Inquisition against them. This is due to the ignorance of the Arabic language by the bishops, the Moriscos clinging to their true religion, their daily insistence on not accepting subjection and abandoning its elements, and their dependence on the Ottoman Empire that controlled the Mediterranean Sea. However, after Philip II received the royal throne, he tried to follow another system of repression and torture against this religious minority because he was more Catholic than the Pope himself. This is due to his spiritual upbringing, which was ensured by the then chief Bishop Cédro Gonzalez Mendoza, who was one of the most famous bishops of Salamanca, the Spanish researcher Juan Martínez Celesio Faris, the commander of Castile, Don Juan de Zuniga, Avellaneda, and others. However, as we will see in this article, this method taken by the King and the spiritual authority to make them win was not successful, but it was a desperate attempt that only led to the deportation of Moriscos to less rebellious areas after the famous Granada War (1568 — 1570) because, as it has been said, stubbornness is confronted by something that is similar to it and violence only generates violence.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021
ISSN: 2170-1636

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.