ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مخرجات نظام ل. م. د. وكفاءتها المهنية في سوق العمل

العنوان بلغة أخرى: The Outcomes of the LMD System and its Professional Competence in the Job Market
المصدر: مجلة الباحث للعلوم الرياضية والاجتماعية
الناشر: جامعة زيان عاشور الجلفة
المؤلف الرئيسي: بالراشد، نبيل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن غليسي، سعاد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: جوان
الصفحات: 244 - 254
ISSN: 2602-6198
رقم MD: 1180092
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجامعة | نظام ل. م. د. | التكوين | سوق العمل | التنمية | University | Education System L.M.D | Training | Labor Market | Development
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The Algerian University has adopted l.m.d system of teaching, which was adopted from 2004, in order to achieve professional efficiency according to the requirements of the market on the one hand, and to keep pace with global developments in the field of research and knowledge, on the other hand, as this system seeks through the theoretical and practical training of the student In order to bring out an efficient social actor, he can contribute to community development by entering into the life of the working life with a job that matches the qualifications he has acquired in the academic field, which he graduated from the student's personal knowledge and information, to the productive efficiency of the labor market, Quantity at the expense of Which is the basis for the development of social life, especially if development is based on man as an actor within the Social sphere, and therefore raises the following main question: Does the composition contribute to the creation of a professional system that meets the demands of the labor market?

لقد تبنت الجامعة الجزائرية نظام ل م د، والذي اعتمدته ابتداء من 2004،وذلك بغية إخراج كفاءة مهنية وفق متطلبات السوق من جهة، ومسايرة التطورات العالمية في المجال البحثي والمعرفي من جهة أخرى، إذ يسعى هذا النظام من خلال التكوين النظري والتطبيقي للطالب لإخراج فاعل اجتماعي كفء، يمكنه أن يساهم في التنمية المجتمعية، من خلال الدخول في معترك الحياة العملية بمنصب عمل يتوافق مع المؤهلات التي اكتسبها في الحقل الأكاديمي، والتي تخرجه من شخصية الطالب المستهلك للمعارف والمعلومات، إلى كفاءة مهنية منتجة في سوق العمل، وذلك لتجاوز المخرجات الكمية على حساب الكيفية، والتي تعد الأساس في تطوير الحياة الاجتماعية، خاصة إذا كانت التنمية قائمة على الإنسان كذات فاعلة ضمن المجال الاجتماعي، وعليه يتم طرح التساؤل الرئيسي التالي: هل يساهم التكوين في نظام ل م د في خلق كفاءات مهنية تتناسب ومتطلبات سوق العمل؟

ISSN: 2602-6198