ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منهج المدرسة الماتريدية في تقرير القضايا العقدية

العنوان بلغة أخرى: Matridi School Curriculum in the Report of Streptococcal Issues
المصدر: حولية كلية أصول الدين بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين
المؤلف الرئيسي: جمعة، جمال سعد محمود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Juma, Jamal Saad Mahmoud
المجلد/العدد: مج33, ع1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الصفحات: 889 - 1040
DOI: 10.21608/BFARC.2020.176953
ISSN: 2682-3071
رقم MD: 1180811
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
منهج | المدرسة | الماتريدية | تقرير القضايا | العقدية | Curriculum | School | Matridia | Case Report | Streptococcal
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "يقدم هذا البحث للقارئ الكريم صورة واضحة عن المدرسة الماتريدية ومنهجها في تقرير قضايا العقيدة من حيث التعريف بها نشأة وتطورا والمؤسس الأول لها ممثلا في إمام أهل السنة أبي منصور الماتريدي أحد أئمة أهل السنة وحامي حماها وعلم من أعلام الفكر الإسلامي، وقد كان من الفطاحل الذين زانوا أواخر القرن الثالث وأوائل القرن الرابع الهجري، وذلك عندما نقم جمهور المسلمين على المعتزلة بسبب نزعتها المغالية وإنكارها لمسائل عقدية واضحة، كرؤية الباري سبحانه وتعالى، وإفراطها في التأويل وردها لأحاديث صحيحة، لذلك كان المسلمون في بلاد ما وراء الظهر خاصة يومئذ في حاجة ملحة إلى ظهور شخصية تأخذ بالسمع والعقل معا، ووجدت هذه الشخصية المطلوبة في شخص أبي منصور الماتريدي، وقد وجدت آراء أبي منصور صدى لدى الحنفية، فكانت العقيدة الرسمية على مدى عشرة قرون ولا تزال تسود جزءا كبيرا من العالم الإسلامي حتى الآن. وتمثل المدرسة الماتريدية الجناح الثاني لمذهب أهل السنة بمعناه الدقيق بعد المدرسة الأشعرية وكل منهما قد سلك مسلكا وسطا جمعا فيه بين العقل والنقل، وكان السبب الرئيسي لتقرير هذا المنهج غلو المعتزلة وإفراطها في استعمال الأدلة العقلية، فقد جعلوا الشرع تابعا للعقل، وتأولوا النصوص لتوافق منهجهم العقلي، وأما الحشوية ومتأخري السلفية فقد بالغوا في استعمال المنهج النصي لدرجة أن بعضهم أجرى كل النصوص على ظاهرها فأوصلهم هذا المنهج إلى الوقوع في التشبيه والتجسيم وبين هؤلاء وهؤلاء توسط جمهور الأشعرية والماتريدية فانتهجوا منهجا زاوجوا فيه بين النقل والعقل فكان منهجهم وسطا معتدلا لا إفراط فيه ولا تفريط، وكانوا بهذا خير ترجمة لما عليه السلف الصالح. يعالج هذا البحث أربعة محاور رئيسة ممثلة فيما يلي: المحور الأول: عصر الإمام الماتريدي، المحور الثاني: التعريف بالإمام الماتريدي والماتريدية نشأة وتطورا، المحور الثالث: منهج الماتريدية في القضايا العقدية، المحور الرابع: نماذج تطبيقية على منهج المدرسة الماتريدية في القضايا العقدية."

"This research provides the generous reader with a clear picture of the Matridi school and its approach in determining the issues of faith in terms of its definition of genesis and development and its first founder represented in the imam of the Sunnis Abi Mansour Al-Matridi, one of the imams of the Sunnis and the protectors of its protectors and a flag of islamic thought, and was one of the flats who weighed in late the third century and early 4th century AH, when we re-established the Muslim public on the retreat because of its flirtation and denial For clear complex issues, such as the vision of the Almighty Bari, and its excessive interpretation and response to correct hadiths, so Muslims in the country beyond the river, especially then in urgent need of the emergence of a figure who takes both hearing and reason, and found this desired personality in the person of Abu Mansour Al-Matridi, and the opinions of Abu Mansour found resonance in the Tap, so the official doctrine for ten centuries and still prevails a large part of the Muslim world so far. The Matridi school represents the second wing of the Sunni doctrine in its exact sense after the Aces school and each of them has taken a middle course in which they combined reason and transportation, and the main reason for the report of this approach was the excessive use of mental evidence, they made the Sharia a follower For the reason, and they took the texts to conform to their mental approach, and with regard to visceral and late Salafism, they overused the textual approach to the extent that some of them conducted all the texts on their face, and this method led them to fall into analogy and embodiment and between these and these The audience of Ahashari and Matridia mediated and adopted a method in which they moved between transport and reason, and their approach was a moderate medium that is not excessive and not excessive, and they were thus the best translation of what the righteous ancestors are. This research addresses four main themes represented by: The first axis: the era of Imam Matridi, the second axis: the introduction of Imam Matridi and Matridia genesis and development, the third axis: the method of matridia in streptococcal issues, the fourth axis: applied models on the curriculum of the School of Matridi in streptococcal issues."

ISSN: 2682-3071

عناصر مشابهة