ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأسطورة بين المزاج والمجاز في...>الوصف

الأسطورة بين المزاج والمجاز في الفن التشكيلي المعاصر

المصدر: أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: د محمد أمين الضناوي
المؤلف الرئيسي: التركماني، ريما الوليد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج3, ع15
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: صيف
الصفحات: 202 - 213
ISSN: 2663-9408
رقم MD: 1180969
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الفن التشكيلي | الأسطورة الشخصية | الفن البصري | الفن المرئي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان الأسطورة بين المزاج والمجاز في الفن التشكيلي المعاصر. أوضح المقال أن الفن التشكيلي قد ظهر من خلال الأسطورة، فكان وسيلة لتجسيدها، فهو ذاك النوع الذي يعبر من خلاله الفنان عن أفكاره ومشاعره، إذ يسعي إلى تحويل المواد الأولية إلى أشكال جميلة، كالزخرفة، والنحت. كما تحدث عن مفهوم الأسطورة باعتبارها القصة المقدسة التي كان أصحب الحضارات السابقة يؤمنون بها لكونها في كتبهم المقدسة التي تمتلك قوة الاعتقاد والإيمان الملزم للمجتمع قبل ظهور الأديان، وتصدر عن تأملات وانفعالات وخيالات جماعية لا فردية وهي خطاب في معتقدات الشعوب. وأشار المقال إلى الأسطورة في أعمال خالدة حيث أدت الأساطير دوراً مهماً في تاريخ الفن الإغريقي على وجه الخصوص وفى الحضارة الإنسانية برمتها ولا تزال مظاهرها وأشكالها تتردد حتى اليوم في أرجاء الحياة الثقافية والفكرية، كما ساهمت الآراء الفلسفية الطبيعية للرومانسيين في الدعوة إلى خفض الميثولوجيا. وإلى فئات مختلفة من الأرواح الطبيعية للأرض والهواء والماء والغابات والجبال. كشف المقال عن دور الفن في تنمية الثقافة، فنحن نربي من خلاله الروح والمثل العليا، والفن، فهو بفضل الذات، قادر على الحفاظ على نظام قيم مفتوح، وبحث مفتوح واختيار التوجه في الثقافة، ما يعزز في النهاية الاستقلال الروحي للشخص، وحرية الروح. وختاماً توصل المقال إلى أن الأسطورة شكلت وعي الإنسان في أقدم الحضارات، كما كان لها عظيم الأثر في لاوعيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
ISSN: 2663-9408

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.