ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إشكالية التلقي في الفن السعودي...>الوصف

إشكالية التلقي في الفن السعودي المعاصر: بين المحلية والعالمية

العنوان بلغة أخرى: The Problematics of Contemporary Saudi Art Receiving An Overview of the Local and Global Perspective
المصدر: مجلة التصميم الدولية
الناشر: الجمعية العلمية للمصممين
المؤلف الرئيسي: الهزاع، حنان بنت سعود بن سالم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يونيو
الصفحات: 89 - 101
ISSN: 2090-9632
رقم MD: 984104
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفن المعاصر | السعودية | الفن التشكيلي
كلمات المؤلف المفتاحية:
الفن | المعاصر | الفن السعودي | متلقي الفن | Art | Contemporary | Saudi Art | Art Recipient
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

154

حفظ في:
المستخلص: يعتبر التلقي أحد أهم أركان الفن التشكيلي المعاصر فمن خلاله تكتمل التجربة الفنية للفنان ويتخذ العمل الفني حيزه، وتشهد المملكة العربية السعودية تجارب فنية معاصرة متميزة ومتسارعة في الظهور؛ بالمقابل جاءت عمليات التلقي لها مختلفة محليا عًنها عالميا مًا بين عامي ٢٠٠٣- ٢٠١٤ م فكان التلقي المحلي لتلك الأعمال متأخرا، هدفت هذه الدراسة إلى الوقوف على العوامل المسببة لإشكالية التلقي في الفن السعودي المعاصر وأثرها على إنتاج الفنانين في المملكة العربية السعودية كذلك سعت الدراسة لإيجاد حلول مناسبة لمقاربة الفجوة بين العمل الفني والفنان من جهة والمتلقي المحلي من جهة أخرى من خلال اختيار اثنين من الفنانين السعوديين وتتبع تلقي أعمالهم وهم: الفنان عبدالناصر غارم والفنانة منال الضويان كنموذجين ينوبان في تمثيل بقية الحالات المشابهة؛ لما تميزت به تجربتهما بالجرأة وإثارة الجدل ولما حققته أعمالهما من نجاحات متميزة على المستوى الدولي، وقد اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي بالاعتماد على مسح المعلومات من خلال ما نشرته وسائل الإعلام من تقارير صحفية محلية ودولية إلى جانب مواقع التواصل الاجتماعي للفنانين، وقد خلصت الدراسة إلى تأخر نضج المتلقي المحلي مقابل تسارع اهتمام المتلقي الأجنبي ولاسيما المستثمر فأصبح يشكل خطورة في توجيه الحركة الفنية المعاصرة نحو التسويق أكثر من النشاط الإبداعي ذاته، كما تؤكد نتائج الدراسة على ضرورة تطوير الوضع للمؤسسات الثقافية الرسمية في المملكة العربية السعودية، كما أوصت بفتح مسارات أكاديمية لتدريس الفنون البصرية والنقد الفني لما لهما من دور كبير في تصحيح حالة التلقي المحلي وتصحيح مساره لخدمة واقع حركة الفن وتطورها في المملكة، وقد أوصت الدراسة أيضا بأهمية إنشاء المتاحف والمراكز الفنية لما لها من دور هام في نشر الثقافة الفنية بين جمهور المتلقين مما يساهم في تأسيسي الأجيال وتهيئتها للتفاعل الصحيح مع المنجز الفني الوطني، من خلال الفهم والاستيعاب للأعمال الفنية منذ مراحل التعليم العام إلى جانب القيام بالمزيد من الأبحاث في مجال نقد الأعمال الفنية السعودية المعاصرة وتسويقها دراسة أكاديمية متخصصة.
ISSN: 2090-9632

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.