ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المسجد الأقصى عصر الحروب الصلي...>الوصف

المسجد الأقصى عصر الحروب الصليبية

العنوان بلغة أخرى: Al-Aqsa Mosque in the Era of the Crusades
المصدر: مجلة كلية اللغة العربية بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بأسيوط
المؤلف الرئيسي: علي، محمود علي عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ali, Mahmoud Ali Abdullah
المجلد/العدد: ع40, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الصفحات: 3266 - 3337
DOI: 10.21608/JFLA.2021.188735
ISSN: 2536-9083
رقم MD: 1181502
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
التاريخ الإسلامي | تاريخ القدس | صلاح الدين الأيوبي، يوسف بن أيوب بن شاذي، ت. 589 هـ. | العصر الأيوبي
كلمات المؤلف المفتاحية:
المسجد الأقصى | قبة الصخرة | صلاح الدين الأيوبي | نور الدين محمود | الحروب الصليبية | Al-Aqsa Mosque | Dome of the Rock | Saladin Al-Ayyubi | Nou Al-Din Mahmoud | Crusades
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث موضوع "المسجد الأقصى عصر الحروب الصليبية"، حيث تناولت في التمهيد موقع المسجد الأقصى ومساحته، وبناء المسجد الأقصى، ومكانة المسجد الأقصى عند المسلمين، ثم تحدثت عن المسجد الأقصى تحت الغزو الصليبي بعد المذبحة التي قام بها الصليبيون هناك، والتي راح ضحيتها آلاف المسلمين، وما تعرض له المسجد الأقصى من تدمير وتخريب ونهب وسلب على أيدي الصليبيين، وعندما انتصر صلاح الدين الأيوبي على الصليبيين في معركة حطين، وأعاد بيت المقدس إلى حوزة المسلمين، عمل على إعادة المسجد الأقصى إلى ما كان عليه، وإزالة كل ما أحدثه الصليبيون فيه، ورتب له من يقوم بالخطابة والإمامة، ونقل إليه منبر نور الدين محمود. وفي عهد الملك الكامل الأيوبي تم عقد معاهدة مع الإمبراطور الألماني فردريك الثاني، وبمقتضى هذه المعاهدة تسلم الإمبراطور مدينة بيت المقدس، وعلى الرغم من استثناء المسجد الأقصى من هذه المعاهدة وبقائه في أيدي المسلمين، إلا أن وجود الصليبيين في بيت المقدس جعل المسجد الأقصى وكأنه ما زال حبيسا في أيدي الصليبيين. وقد استطاع الناصر داود تخليص بيت المقدس من أيدي الصليبيين، غير أنه عندما نشب النزاع بين الأيوبيين اتفق الصالح إسماعيل والناصر داود على صلح الصليبيين، وقاما بتسليم بيت المقدس والمسجد الأقصى إليهم، وقد ظل في أيديهم حتى استطاع الخوارزمية استرداد بيت المقدس منهم، ومنذ ذلك الوقت لم يقترب جيش مسيحي منها حتى الحرب العالمية الأولى.

This research deals with the topic of "al-Aqsa Mosque in the era of the Crusades". In the preface, I dealt with the location of al-Aqsa Mosque, the construction of al-Aqsa Mosque, and the importance of al-Aqsa Mosque among Muslims. I talked about al-Aqsa Mosque under the Crusader occupation after the massacre carried out by the Crusaders there, which killed Thousands of Muslims, and what al-Aqsa Mosque was subjected to in terms of destruction, sabotage, looting and pillage at the hands of the Crusaders, and when Saladin triumphed over the Crusaders in the Battle of Hattin, and returned Jerusalem to the Muslim's possession, he worked to restore al-Aqsa Mosque to what it was, and remove everything that the Crusaders had caused in it, he arranged for him to perform the sermon and the imamate, and he transferred Nur al-Din Mahmoud pulpit to him, and during the reign of al-Kamil al-Ayyubi a treaty was concluded with the German Emperor Frederick II, and according to this treaty the Emperor took over the city of Jerusalem, and despite the exclusion of al-Aqsa Mosque from this treaty and his stay in Muslim hands, except that the presence of the Crusaders in Jerusalem made al-Aqsa Mosque as if it was still imprisoned in the hands of the Crusaders. Al-Nasir Dawood was able to rescue Jerusalem from the hands of the Crusaders, but when the conflict broke out between the Ayyubids, al-Salih Ismail and al-Nasir Dawood agreed on the reconciliation of the Crusades and handed over Jerusalem and al-Aqsa Mosque to them, and it remained in their hands until al-Khwarezmia was able to retrieve Jerusalem from them, and since that time he was unable to A Christian army could approach it until World War I.
ISSN: 2536-9083

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.