ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الكتب البصرية الضائعة للرواة البصريين من خلال كتاب تاريخ دمشق لأبن عساكر

العنوان بلغة أخرى: The Visual Books Lost to the Visual Narrators through the Book of the History of Damascus to Ibn Assaker
المصدر: مجلة ميسان للدراسات الأكاديمية
الناشر: جامعة ميسان - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: العيادة، بنان فاخر يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع39
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 205 - 218
DOI: 10.54633/2333-019-039-014
ISSN: 1994-697X
رقم MD: 1186218
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
العلماء | كتاب تاريخ دمشق | أهمية البصرة
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: Ibn Asakir is a great historian who has a historical legacy, thanks to the eighty volumes, who were authored by the richest Islamic libraries with this huge book. In the history of Damascus, but most of those books were lost and deprived of the minds of researchers Ibn Asakir borrowed many novels and texts from visual books. Most of these books are lost books, of which only the name of the book and its historian remain, which indicates the scientific prosperity and sophistication that prevailed at that time. The loss of those books, because Basra its scholars and their arrival were not in the few category, rather it was a school and a place for science and scholars, and these books became texts and novels scattered in the stomachs of other books.

أبن عساكر مؤرخ كبير له أرث تاريخي بفضل الثمانون مجلد الذي قام بتأليفهم أغنى المكتبات الإسلامية بهذا الكتاب الضخم فقد ترجم العديد من الشخصيات التاريخية واضع لها سلسلة سند، من بين تلك السطور التي كتبها هذا المؤرخ هناك العديد من المؤلفات التي تم الاعتماد عليها وأصبحت مورد من موارده في تاريخ دمشق لكن أغلب تلك الكتب فقدت بين وحرمت منها عقول الباحثين، اقتبس أبن عساكر العديد من الروايات والنصوص من الكتب البصرية أغلب تلك الكتب هي كتب مفقودة لم يبقى منها سوى أسم الكتاب ومؤرخه مما يدل على الازدهار العلمي والرقي الذي كان سائد آنذاك لكن الحروب والنزاعات ودماء الكتب التي غيرت لون دجلة أيام الغزو المغولي كانت أحد أهم العوامل في ضياع تلك الكتب، فالبصرة علماؤها وروداها لم يكونوا بالفئة القليلة بل كانت مدرسة ومنهل للعلم والعلماء وأصبحت تلك المؤلفات عبارة عن نصوص وروايات متناثرة في بطون الكتب الأخرى لم يفقد هؤلاء المؤرخين مكانتهم العلمية بل كانت السبب الأساسي في بناء الكتب الواردة من خلال الاعتماد عليها في التأليف.

ISSN: 1994-697X

عناصر مشابهة