ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Iraqi EFL Teachers' Awareness and Use of Micro and Macro-Skills

المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: Al-Atabi, Faris Kadhim Teema (Author)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 1 - 13
DOI: 10.31185/lark.Vol2.Iss29.1369
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1188378
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Awareness | Micro-Skills | Macro-Skills
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: English Language learning and teaching require the mastery of a set of skills from which the four main skills, namely; listening, speaking, reading and writing. Each one of these four skills has a set of sub-skills which are referred to as micro (minor) skills and macro (major) skills. Knowledge of these sub-skills is necessary for EFL teachers since the process of teaching and testing English isn’t carried out without having knowledge of these skills .They are thought as indispensable part of the process of English language teaching through which the teachers can set objectives, analyze the lesson, set tests, assign the required time for each activity, etc. To find out the Iraqi EFL language teachers' awareness and use of micro and macro- skills, an interview and a questionnaire are made to which a sample of Iraqi EFL teachers are exposed . The obtained results show that Iraqi EFL teachers are unaware of the micro and macro skills and almost they don’t use them in teaching.

إن تدريس اللغة الإنكليزية وتعلمها يتطلب التمكن من مجموعة من المهارات، منها المهارات الرئيسة الأربع: الإصغاء، الكلام، القراءة، والكتابة، وكل من هذه المهارات تحتوي على مهارات فرعية أخرى تسمى المهارات الصغيرة (الثانوية) والمهارات الكبيرة (الرئيسة). وإن معرفة المهارات الفرعية تعد ضرورية لمدرسي اللغة الإنكليزية بوصفها لغة أجنبية؛ لأن عملية التدريس لا تنجز إلا بمعرفة تلك المهارات، وتعد تلك المهارات الرئيسة والثانوية جزءا لا يتجزأ من العملية التدريسية التي من خلالها يستطيع المدرسون أن يضعوا أهداف الدرس، وتحليله، ووضع اختبارات، وتحديد الوقت المطلوب لكل نشاط دراسي، وغيرها؛ ولمعرفة مدى إدراك تلك المهارات واستعمالها من قبل المدرسين أعدت أداة تتكون من مقابلة واستبيان عرضت على عينة من المدرسين، وأظهرت النتائج أن أغلب مدرسي اللغة الإنكليزية العراقيين لم يدركوا تلك المهارات ولم يستعملوها في عملية التدريس.

ISSN: 1999-5601