العنوان بلغة أخرى: |
Non-Linear Ratios |
---|---|
المصدر: | مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية |
الناشر: | جامعة واسط - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | البدري، غازي مطشر حمزة (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Badri, Ghazi Mutashar Hamza |
المجلد/العدد: | ع31 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 51 - 70 |
DOI: |
10.31185/lark.Vol4.Iss31.168 |
ISSN: |
1999-5601 |
رقم MD: | 1188632 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 05843nam a22002537a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1933921 | ||
024 | |3 10.31185/lark.Vol4.Iss31.168 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b العراق | ||
100 | |a البدري، غازي مطشر حمزة |g Al-Badri, Ghazi Mutashar Hamza |e مؤلف |9 636264 | ||
245 | |a النسب بغير الياءين | ||
246 | |a Non-Linear Ratios | ||
260 | |b جامعة واسط - كلية الآداب |c 2018 |g أكتوبر | ||
300 | |a 51 - 70 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |b This study revolves around the issue of non-marital ratios in Arabic, which is one of the most frequently debated issues. Its results are mostly flawed and confused, and its applied field has taken on the old parallels. The study started by examining its evidence and the consequent research on its importance, And clarify the views of the scholars and their doctrines around them I have found that the follower of the rules of morphology and the end of the provisions are not very adhering to the phenomena of language, they do not reflect these phenomena are not expelled, but they are different often, these are often issued and imposed on the phenomena, Phenomenology itself, the absence of the scientific method in codification Among the findings of this study: 1- The ratio or ratios in Arabic is part of the parts of the addition was intended in the beginning of the wise, as between Hebron and Sibioh purpose of clarification and customization by way of attaching the strongest Zah by the last name, and then affect the structure of the word and its moral and rhetorical significance But these rules are not only for the wise but also for others, such as: a chair, a baradi, a twenty, thirty, and forty 2- The linguists and the lexicons wrote that the distraction of the proportions and the collection, towards: Azarqa collection "Azraqi", and the claim collection "Mahlabi", and like Almnathrp, Almstamtha, but did not say a few of them measured 3- There were other versions of this meaning, which were shown to be: "effective" and abound in the owners of the crafts, and the terminus such as Altmar and carpenter, and "actor" which indicates the same thing , As we said: the shields, and the food, and the cup of food, and ordered and the son of the owner of dates and the owner of milk, if he perpetuates their sale is: Tamar, and Laban, menstruating menstruation, and divorce for the same divorce, and "Mfal" towards: Sayings and favor. | ||
520 | |a تدور هذه الدراسة حول قضية النسب بغير الياءين في العربية، وهي من القضايا التي يكثر الجدل حولها، ويغلب على نتائجها الخلل والاضطراب، واتخذت مجالها التطبيقي المظان القديمة، فبدأت الدراسة بتقصي شواهدها، وما يلحق ذلك من بحث في أهميته، والأسس والضوابط المعتمدة بكيفية استعمالها، وتوضيح آراء العلماء ومذاهبهم حولها. وقد تبين لي أن المتتبع للقواعد الصرفية وما تنتهي إليه من أحكام ليست شديدة الالتصاق بالظواهر اللغوية، فهي لا تعكس هذه الظواهر ولا تطرد معها، بل هما مختلفان في كثير من الأحيان، فغالبا ما يتم إصدار هذه الأحكام ثم فرضها على الظواهر، وليس استخلاص الأحكام من الظواهر ذاتها، أي غياب المنهج العلمي في التقنين. ومن الأمور التي خلصت إليها هذه الدراسة: 1-إن النسبة أو النسب في العربية هي جزئية من أجزاء الإضافة كانت مقصديتها في البدء العاقل كما بين ذلك الخليل وسيبويه الغرض منها التوضيح والتخصيص من طريق إلحاق الياء المشددة بآخر الاسم، وعندئذ تحدث أثرها في بنية الكلمة وفي دلالاتها المعنوية والبلاغية. لكن هذه القواعد لم تجر على العاقل فقط بل تعدته إلى غيره، مثل: كرسي، وبردي، وعشريني، وثلاثيني، وأربعيني. 2-نص اللغويون، والمعجميون على كون الهاء للنسب والجمع، نحو: الأزارقة جمع "أرزقي"، والمهالبة جمع "مهلبي"، ومثلها المناذرة، المسامعة، ولكن لم يقل بقياسيتها إلا القليل منهم. 3-لم تكن لاحقة الياء المشددة اللاحقة الوحيدة التي دلت على النسب، وإنما كانت هناك صيغ أخرى أفادت هذا المعنى، ودلت عليه، نحو: "فعال" وتكثر في أصحاب الحرف، والمديم عليها كالتمار والنجار، و"فاعل" التي تدل على صاحب الشيء، نحو قولنا: دارع لذي الدروع، وطاعم لذي الطعام، وكاس لذي الطعام، وتامر ولابن لصاحب التمر وصاحب اللبن فإن كان يديم بيعهما فهو: تمار، ولبان، وحائض لذات الحيض، وطالق لذات الطلاق، و"مفعال" نحو: مقوال ومفضال. | ||
653 | |a اللغة العربية |a دلالات النسب |a القواعد الصرفية | ||
773 | |4 الفلسفة |6 Philosophy |c 004 |e Lark Journal for Philosophy , Linguistics and Social Sciences |f Lārk |l 031 |m ع31 |o 2335 |s مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية |v 000 |x 1999-5601 | ||
856 | |u 2335-000-031-004.pdf | ||
930 | |d n |p y |q n | ||
995 | |a AraBase | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 1188632 |d 1188632 |