ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Profile Analysis of Acute Poisoning Patients Presenting to Sultan Qaboos University Hospital, Sultanate of Oman

العنوان بلغة أخرى: تحليل سمات مرضى التسمم الحاد الوافدين إلى مستشفى السلطان قابوس الجامعي، سلطنة عمان
المؤلف الرئيسي: Sedrah, Merna Waseem Fareed (Author)
مؤلفين آخرين: Younos, Ibrahim Hamdy (Advisor), Al Hashar, Amna Khamis Ali (Advisor), Al Balushi, Khaled (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 85
رقم MD: 1191514
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية الطب والعلوم الصحية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: تهيئة لا يزال التسمم الحاد يمثل إحدى حالات الطوارئ السريرية الكبيرة على مستوى العالم. يختلف نوع السم المستخدم في جميع أنحاء العالم وقد يختلف حتى في مناطق متفرقة من البلد ذاته اعتمادا على العوامل الاجتماعية والاقتصادية والتنوع الثقافي. من المهم للغاية استقصاء وتحليل نمط وحدة التسمم من أجل إدارة حالات التسمم. وبناء على ذلك، فإن البدء الفوري في تقديم رعاية الطوارئ المناسبة والتدابير الداعمة يمكن أن ينقذ حياة المرضى ويمكن أن يقلل من المراضة والوفيات. الغرض أن نستطيع تمييز التسمم الحاد، والتأثر بزعاف الحشرات البحرية، ولدغات/ لسعات الحيوانات السامة، وتقييم إدارة وتحليل نتائج حالات التسمم الحادة التي تدخل إلى قسم الطوارئ الطبية في مستشفى جامعة السلطان قابوس (SQUH) الأهداف - تحليل حالات التسمم الحادة المبلغ عنها من قبل قسم الطوارئ الطبيبة في مستشفى جامعة السلطان قابوس للحصول على المعلومات الديموغرافية والأنماط المسببة والتعرف على طبيعة المواد المسببة لحالات التسمم الحاد. - تحديد عوامل الخطر للإقامة لفترات طويلة في حالات التسمم الحاد. - تقييم إدارة حالات التسمم الحاد في قسم الطوارئ الطبية، وتقييم مدى التزام قسم الطوارئ الطبية بإرشادات إدارة حالات التسمم المنصوص عليها من قبل وزارة الصحة (MOH). الوسائل أجريت هذه الدراسة الرجعية في قسم الطوارئ الطبيبة في مستشفى جامعة السلطان قابوس (مستشفى رعاية صحية من الدرجة الثالثة) تضمنت الدراسة ما مجموعه 350 حالة، من بينها 336 مريضا يعانون من التسمم الحاد، و10 حالات يعانون من التأثر بزعاف الحشرات البحرية و4 حالات بسبب لدغات/ لسعات الحيوانات السامة. تم الحصول على بيانات الحالات التي تهتم بالتركيبة السكانية، ونوع، وطريقة التسمم، والأمراض المصاحبة، والمضاعفات، وتأثر أجهزة التسمم، والإسعافات الأولية خارج مستشفى جامعة السلطان قابوس، والعلاج الأولي في المستشفى، ومواصفات الترياق، ومدة الإقامة بالمستشفى، والنتائج. نظام التسجيل: هو نظام تسجيل حالات التسمم بوزارة الصحة العمانية، والذي تم اقتباسه من "مقياس حدة التسمم" (PSS) فهو مقياس موحد لتصنيف حدة التسمم لتسهيل التقييم النوعي للمرض بسبب التسمم، وتحديد المخاطر الحقيقية وقابلية مقارنة البيانات بصورة أفضل. وفقا لنظام تسجيل حالات التسمم بوزارة الصحة، يتم تصنيف حدة التسمم إلى درجة بسيطة ومتوسطة وشديدة/ قاتلة.

النتائج من بين 350 مريضا شملتهم هذه الدراسة، شكلت الإناث غالبية هذه الحالات (56.3% مقابل 43.7%). عندما تم استقصاء سبب التسمم، لوحظ أن 186 (53.1%) من الحالات يعانون من التسمم بطريقة متعمدة، بينما أصيب 164 (46.9%) حالة بالتسمم عن طريق الخطأ. فيما يختص بنوع المادة المستخدمة في التسمم، وجد أن العوامل الدوائية تسببت في 247 حالة تسمم (71%)، بينما تسببت العوامل غير الدوائية في 100 حالة تسمم (29%) من بين حالات التسمم بالعوامل الدوائية، وجد أن 56 حالة تسمم (16%) اعتمدوا على تناول العديد من الأدوية، بينما بين حالات التسمم بالعوامل غير الدوائية، كانت المنتجات المنزلية شائعة الاستخدام في 57 حالة (16.4%). وقد وجد أن 67 خضعت (19.1%) للملاحظة فقط دون أي تدخل طبي. من بين حالات التسمم بالعوامل الدوائية، عانى غالبية المرضى من آثار طفيفة، 145 حالة (58.7%)، وبين حالات التسمم بعوامل غير دوائية، عانى غالبية المرضى أيضا 78 حالة (78%) من آثار طفيفة لوحظ أن معدلات الدخول للمستشفى أعلى في الفئة العمرية من 19-35 سنة سجلت حالة وفاة واحدة (معدل الوفيات بين الحالات 0.3)، والتي نتجت عن ابتلاع مبيد الآفات الفوسفاتي العضوي. الاستنتاج يعد التسمم في الفئة العمرية ≥ 12 عاما غير متعمد بشكل كبير، ويحدث بشكل شائع نتيجة لاستخدام العوامل الدوائية، في حين أن التسمم بين الفئات العمرية الأكبر سنا يكون متعمدا (لإيذاء الذات). لوحظ أن المواد الأفيونية تتسبب في معدلات عالية من الإصابات الشديدة، في حين أن المبيدات الحشرية، وبالأخص مركبات الفوسفات العضوي بشكل أساسي، كانت أكثر العوامل غير الدوائية استخداما مما تسبب في إصابات خطيرة ووفيات. يجب استخدام الأدوية التي لوحظ أنها تساهم في ارتفاع معدلات حالات التسمم، مثل الباراسيتامول، بصورة أكثر حذرا.