ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Etude de L’effet du Lait et des Urines Camelins sur la Voie Alterne du Complément dans le Cancer du Sein

المؤلف الرئيسي: Benmadi, Saadia (Author)
مؤلفين آخرين: Aied, Wassila (Co-Author), Kerboua, Kheir Eddine (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 85
رقم MD: 1191929
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الفرنسية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية علوم الطبيعة والحياة
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تم استخدام حليب وأبوال الجمال تقليديا لعلاج السرطان. تتطلب هذه الممارسة الدوائية التقليدية فحصا علميا دقيقا لإظهار دورها في القضاء على الخلايا السرطانية من خلال المراقبة المناعية المضادة للسرطان. وبما أن المسلك المتناوب هو أساس للمراقبة المناعية ضد السرطان، مشروعنا يستهدف دراسة آثار حليب وبول الناقة على المسلك المتناوب بوسطة التقنيات الوظيفية FH100 و AP100التي تم استخدامها لتقييم نشاط المسلك المتناوب VAC وتأثير العامل H على نشاطها، تمت الدراسة على 61 مريضة بسرطان الثدي في مركز مكافحة السرطان بورقلة؛ ودراسة مخبرية على البلازما البشرية العادية. أظهرت نتائج تقنيات AP00 وFH100 أن تناول المريضات لحليب وأبوال الناقة مفصولين أو ممزوجين، يؤثران إيجابا على عمل المسلك المتناوب (95.02±11.00%)، (96.84±3.35%) و(94.38± 3.85%) على التوالي، مقارنة بالمرضى الذين لم يأخذوها (93.42±8.66%). حيث يتغير هذا التأثير بعدد ومدة استعمالها. تربط نتائج AP100 بشكل متعاكس مع نتائج FH (100±4.37%)، (104±4.07%)، (97±4.73%)، مما يظهران للبروتين المثبط تأثيرا على المسلك المتناوب. توضح الدراسة المخبرية أن حليب الإبل يحسن في أداء المسلك المتناوب ولكن المزيج يؤثر سلبا على البروتين المثبط FH. أظهرت الدراسة الحالية أن تناول أحد المنتجين بمفردهما أو مزيجهما يقلل من وظيفة العامل H وبحفز على القضاء على الخلايا السرطانية من خلال تفعيل المسلك المتناوب. لقد أثبت درستنا أن كل من بول الإبل والحليب يثبطان وظيفة العامل H، الذي يمنع المسلك المتناوب. بحيث يكون التأثير أكبر في حالة خليط الحليب والبول ضد للسرطان.