ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Recherche des Auto-Anticorps Antinucléaires dans les Maladies Auto-Immunes dans la Région du Sahara Septentrional Est Algérien

المؤلف الرئيسي: Bousseniou, Madjda (Author)
مؤلفين آخرين: Latreche, Amira (Co-Author), Boual, Zakaria (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 89
رقم MD: 1192733
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الفرنسية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية علوم الطبيعة والحياة
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يستند هذا العمل على دراسة بأثر رجعي شملت 102 مريضا لديهم أجسام مضادة ذاتية ضد النواة في منطقة شمال شرق صحراء الجزائر. لقد قمنا بتحليل ملفات الأجسام المضادة للنواة والسمات السريرية عند بعض المرضى. تم الكشف عن هذه المستضادات الذاتية بتقنية المناعي غير المباشر في المجموعة الأولى من المرضى (58%) وبتقنية الإنزيم المناعي والتبصيم المناعي البقعي في المجموعة الثانية من المرضى (42%). تكشف النتائج الوبائية عن غلبة الإناث بنسبة 81% ونسبة الجنس 4.21. كانت الفئة العمرية الأكثر تضررا تتراوح بين 41 و50 سنة. قد يعطي تخفيف مصل المريض أثناء الكشف عن المستضادات الذاتية اقتراحا محتملا بشأن تطور المرض، لكنه يظل قابلا للتفسير وفقا لعمر المريض وحالته السريرية. الجانب المرقط هو الأكثر انتشارا بنسبة 57% في المجموعة الأولى من المرضى، في حين أن أكثر أنواع المضادات الذاتية تواجدا في المجموعة الثانية من المرضى، خاصة عند النساء هي الأجسام المضادة لل SSA بنسبة 19% تليها المضادة للحمض النووي بنسبة 14%، وبنسبة مئوية أقل الأجسام المضادة لل SSB بنسبة 7%، المضادة لل AMA-Mi2 بنسبة 4%، المضادة لل Anti-Sm بنسبة 3% وAnti-CENP وAnti-RNP/SM بنسبة 2% لكل منهما. التهاب المفاصل الروماتويدي، متلازمة سجوجرن، فقر الدم الانحلالي والتليف الصفراوي الأولى هي أمراض المناعة الذاتية التي تم تشخيصها عند 6 مرضى فقط. في بعض ملفات مستضادات الضد الذاتية، قد يعتمد تعريف خصوصية الجسم المضاد لمولدات الضد النووية الذاتية السائلة على طلب الطبيب في تقييم المناعة الذاتية أو توفر تقنية تحديد النوع. إن إنشاء صورة بيولوجية فردية تحتوي على قيم البروتين التفاعلي C، سرعة الترسيب، ملف صيغ الدم وصور للأعضاء الداخلية يمكن أن يساعد الأطباء على إدارة المرض بشكل أفضل وقد يتيح أيضا الوصول بشكل أفضل إلى البروتوكولات العلاجية.