LEADER |
02627nam a22002177a 4500 |
001 |
1938801 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b الهند
|
100 |
|
|
|a الديوبندى، شبير أحمد العثماني، ت. 1369 هـ.
|g Al-Othmani, Shabbeer bin Ahmed, D. 1369 AH.
|e مؤلف
|9 141190
|
245 |
|
|
|a من ظلال التفسير
|
260 |
|
|
|b الجامعة الإسلامية - دار العلوم
|c 2020
|g يوليو
|m 1441
|
300 |
|
|
|a 10 - 14
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على ظلال التفسير لبعض الآيات القرآنية، ومنها الآية الأولى "وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ"، أي حذار أن تجبنوا وتضعفوا عن قتال أعداء الله تعالي فزعاً من الشدائد، فليس من عادة المؤمن أن يقعد مغتما من هذه الأحداث والمصائب. وتمثلت الآية الثانية في " وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ" أي النصر والهزيمة يتعاقبان، وأراد الله تعالي أن يرزق المسلمين درجة الشهادة في سبيله، وأن يختبر المؤمنين والمنافقين، ويصلح شأن المسلمين أو يطهرهم من الذنوب والآثام، ويقضى على الكافرين قضاء تدريجياً. وجاء الآية الثالثة بـ "عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ"، أي لا بد من الجزاء في الآخرة، وفي الشطر الأول من هذه الآية تعريض بمن عصوا رسول الله صلي الله عليه وسلم طمعاً في الغنيمة، والشطر الآخر يتحدث عمن ثبت على الطاعة، أي من ثبت على الدين أصاب الدين والدنيا وذلك لمن عرف قدر هذه النعمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a علوم القرآن
|a تفسير القرآن
|a الدراسات الإسلامية
|a تأويل الآيات
|
700 |
|
|
|a المباركفوري، أبو فائض القاسمي
|e مترجم
|9 573638
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 004
|e Aldaie
|l 011
|m س44, ع11
|o 0658
|s الداعي
|v 044
|
856 |
|
|
|u 0658-044-011-004.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 1193088
|d 1193088
|