المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الزغلول، سلطان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع385 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | شباط |
الصفحات: | 39 - 44 |
رقم MD: | 1194593 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان جذور البنيوية ومآلتها. عرف لالاند البنية بقوله هي كل مكون من ظواهر متماسكة، يتوقف كل منها على ما عداه، ولا يمكنه أن يكون ما هو إلا بفضل علاقته بما عداه، ولقد كان ظهور البنيوية رد فعل على الوجودية بعزلها للإنسان عن واقعه ومحيطه، ومع البنيوية لم تعد النظرة العلمية إلى العالم نظرة جزئية، بل هي تمعن في العلاقة التي تسود بين الأجزاء وتحدد النظام الذي تتبعه هذه الأجزاء في ترابطها، وتناول المقال عدة نقاط منها، الفلسفة البنيوية، وتحدث النقطة الثانية عن البنيوية في النقد الأدبي، وبينت النقطة الثالثة من البنيوية الشكلانية إلى البنيوية التكوينية. وناقشت النقطة الرابعة انحسار البنيوية ومعارضتها. وأختتم المقال بفكرة وافية مكثفة عن المنهج البنيوي، بفلسفته وأفكاره الأساسية، خاصة في مجال النقد الأدبي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|