ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العمل عن بعد ودوره في تشغيل ذو...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

العمل عن بعد ودوره في تشغيل ذوي الاحتياجات الخاصة في محافظة أربيل

المصدر: المجلة العراقية للعلوم الإقتصادية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية الإدارة والاقتصاد
المؤلف الرئيسي: صالح، شلير علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Salih, Shler Ali
المجلد/العدد: مج14, ع49
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 57 - 84
رقم MD: 1195419
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
ذوي الهمم | العمل عن بعد | محافظة أربيل | العمل الإلكتروني | نظم التشغيل
كلمات المؤلف المفتاحية:
العمل عن بعد | ذوي الاحتياجات الخاصة | نظم التشغيل | صعوبات تطبيق العمل عن بعد | اتجاهات ذوي الاحتياجات الخاصة نحو العمل عن بعد | مؤهلات ذوي الاحتياجات الخاصة في محافظة أربيل | Teleworking | Disabilities | Employment Systems | difficulties in the Application of Teleworking | Attitudes of Disabilities Towards Telework | Qualifications of Disabilities in Erbil Province
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تطول قائمة المفاهيم والآليات المستحدثة الرائجة في العقود الأخيرة من القرن العشرين، مما يتعين الوقوف على مدلولاتها الصحيحة ومعرفة كيفية الاستفادة منها لحل المشكلات التنموية الاقتصادية والاجتماعية، ومن أمثلة ذلك مزايا انتشار تقنيات المعلومات والاتصالات التي أوجدت سبلا جديدة وحديثة لأداء الأعمال، وخصوصا ما يسمى العمل عن بعد E-Work أوTeleworking أو Work at Homeوتختصر بحقيقة عملية تشير إلى وجود مجالات واسعة لأداء بعض الأعمال بدون ضرورة التواجد الفعلي بين طرفي العمل في مكان العمل. طرحت الدراسة مجموعة من التساؤلات، وسعت للإجابة عليها من خلال فرضيات محددة، وباستخدام الدراسة المكتبية وما تيسر من بيانات إحصائية، فضلا عن استبانة أعدت لاختبار بعض الفرضيات، قدمت عدد من الاستنتاجات لعل أبرزها أن ثلاثة أرباع المستجيبين ذوي مواقف إيجابية نحو العمل عن بعد، وهم جميعا أتفقوا على أن المبرر الأبرز لإتباع الأسلوب هو أنه لا يستدعي الالتزام بالتواجد في موقع العمل، وهو يوفر كلف التنقل، ويمنح فرصة الاختلاط والعلاقات الاجتماعية والأهم تمتع العامل بحرية واسعة لاختيار وقت العمل، وكان السبب الأبرز لعدم اللجوء إلى أسلوب العمل عن بعد هو عدم توفر الإمكانات بمختلف أشكالها، وكان الخوف من عدم الحصول على الحقوق السبب الأقل تأثيرا. كما قدمت الدراسة مجموعة مقترحات ومنها إقرار مسودة مشاريع القوانين الخاصة بعمل ذوي الاحتياجات الخاصة وخاصة قانون العمل الجديد وقانون الضمان الاجتماعي لتوفير بيئة عمل مناسبة ولائقة وضمانات تشجع هذه الفئة على العمل في القطاع العام والخاص وبما يعزز من دورهم في مجمل الاقتصاد.

The list of contemporary concepts and mechanisms will be lengthening, and became a popular in the last decades of the twentieth century, which they need to be under scientific investigation to reach to the correct meanings, and know how to use them to solve economic and social problems, the clear examples of that is the advantages of information and communication technology, which created a new and modern ways of doing business, especially the so-called teleworking E-Work or work at Home, which are deal with the fact that there are broad areas for the execute of some jobs without the need for a physical presence of work parties at workplace. The study put forward a set of questions, and sought to answer them through specific hypotheses, using a theoretical study and available statistical data and special questionnaire, the study reach to a number of conclusions, most notably the difficulty of distinguishing between work at home, normal work at labor offices, with the emergence of more flexible and independent working methods for offices, including those with special needs which spent a big part of their working time outside the traditional office, that well be conventionally acceptable. The study presented a set of proposals, including the approval of draft projects for the work of people with special needs, especially new labor code laws and the Social Security Act to provide adequate and decent working environment and guarantees to encourage this group to work in the public and private sector, so as to enhance their role in the overall economy.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.