ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تمثيل الخلاص في أشعار ميخائيل نعيمة وأحمد شاملو في ضوء نظرية ليوتار

المصدر: مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي
الناشر: جامعة آزاد الإسلامية
المؤلف الرئيسي: فرد، حانية مجيدي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صديقي، بهار (م. مشارك), شهري، أحمد رضا حيدريان (م. مشارك)
المجلد/العدد: س11, ع42
محكمة: نعم
الدولة: إيران
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: حزيران
الصفحات: 113 - 138
ISSN: 2251-4573
رقم MD: 1195580
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
السردية | الخلاص | ما بعد الحداثة | ميخائيل نعيمة | أحمد شاملو | ليوتار
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ازدادت أهمية مسألة الخلاص في العصر الحاضر مع ظهور نهضة التنوير والتطور العلمي الحديث، حتى ظهر جان فرونسوا ليوتار، فيلسوف ما بعد الحداثة والذى اعتبرت سرديات الخلاص عنده من أهم الحكايات وهذا وفقا لنظريته في السرديات الثلاث: السردية التاريخية (الماركسية)، والسردية الدينية المسيحية، وسردية التطور العقلي وقد ترك ميخائيل نعيمة وأحمد شاملو عديدا من الآثار التي تتناول قضية تحرر الأنسان من وجهة نظر أنثر وبيولوجية فلسفية سياسية واجتماعية لكن غرض الباحثين في هذا المقال، يتجلى في العثور على تمثيل السرديات الثلاث في ضوء نظرية (ليوتار) في أعمال ميخائيل نعيمة (١٨٨٩م)، (همس الجفون) والأعمال الشعرية لأحمد شاملو (١٩٢٥م)، (المجلد الأول من مجموعته الشعرية)؛ بمنهج وصفي تحليلي وبمقارنة أعمالهما وفقا للمدرسة الأمريكية وكشف المفاهيم التحررية لهذه السرديات في أعمالهما على أساس تجربتهما الشخصية وضرورة هذا الأمر هي كشف المفاهيم والطرق الجديدة للوصول إلى الحرية والنظرة الجديدة إلى الحياة وتشير النتائج المستخلصة من هذه الدراسة إلى أن السرديات الثلاث واضحة في أعمال هذين الأديبين ونشاهد ظاهرة التطور وغايتها في المضمون الإيديولوجي لسرديات الخلاص الثلاث وتتمثل هذه السرديات في أعمال نعيمه على أساس بناء خطابي (متصوف) وتجربته وهو التحرر المعنوي وفي أعمال شاملو على أساس خطاب ملحمي وتجربته وهو التحرر الاجتماعي بداية ثم تتمثل غاية هذه السرديات في أعمالهما وفقا لنظرية "ما بعد الحداثة" وهي المعنوية والأدبية والأخلاقية.

ISSN: 2251-4573

عناصر مشابهة