ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مؤسسات تعليمية مأزومة:...>الوصف

مؤسسات تعليمية مأزومة: الأسباب والمواجهات

العنوان بلغة أخرى: Crisis of Educational Institutions: The Reasons and the Confrontations
المصدر: المجلة التربوية
الناشر: جامعة سوهاج - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: سليم، محمد الأصمعي محروس (مؤلف)
المجلد/العدد: ج91
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 1 - 31
DOI: 10.21608/EDUSOHAG.2021.189131
ISSN: 1687-2649
رقم MD: 1198645
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
المؤسسات التعليمية | إدارة الأزمات | الإدارة المدرسية | العنف المدرسي
كلمات المؤلف المفتاحية:
المؤسسات التعليمية | الأزمات المدرسية | Educational Institutions | School Crises
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

113

حفظ في:
المستخلص: تبلورت مشكلة هذا البحث في ضرورة تحديد أنماط وأسباب تأزم المؤسسات التعليميـة وكيفية مواجهة هذا التأزم في الوقت الحالي، ومن ثم فقد سعى البحث الحالي إلى الإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: هل المؤسسات التعليمية مأزومة في الوقت المعاصر؟، وتفرع من هذا التساؤل الرئيس، الأسئلة الفرعية التالية: -ما الشواهد والأدلة علي وجود تأزم بالمؤسسات التعليمية في الوقت المعاصر؟، وما أسباب هذا التأزم؟، -وكيف تواجه المؤسسات التعليمية هذا التأزم في الوقت الحالي: استرشادا بالرؤى التربوية المعاصرة في هذا المجال؟. تناول هذا البحث-بالمناقشة التحليلية، والوصفة-المحاور الرئيسة التالية: أولا -أزمات بالمؤسسات التعليمية !!!، أم مؤسسات تعليمية مازومة !!! صعوبات وتحديات تعاني المؤسسات التعليمية المصرية من العديد من المشكلات والتحديات، من أهمها: قضايا إعداد المعلم وتطوره المهني؛ وأساليب التعليم والتعلم القائمة على التلقين والحفظ؛ والمناهج الدراسية المكدسة بالموضوعات التي لا تمثل مهارات القرن الواحد العشرين؛ إضاقة إلى تكدس الطلاب في الفصول بأعداد كبيرة، وأخيرا وليس آخرا: المشكلات المرتبطة بالتقويم (تقويم الطالب، وتقويم المعلم، وتقويم المدارس، وتقويم منظومة التعليم ككل). وبناء عليه وجب الإقرار والتسليم بأن المؤسسات التعليمية المصرية مأزومة. ثانيا-القيادات التعليمية والمعلمون بالمؤسسات التعليمية المازومة: أسباب، أم ماذا: وحول التساؤل عن أسباب تأزم المؤسسات التعليمية في الوقت الحاضر، ومدى قرب، أو بعد القيادات التعليمية والمعلمين من هذه الأسباب، تم التوصل إلى شواهد وأدلة حول غياب الإبداع في الأداء المهني لديهم، مع غياب المهارات اللازمة لإدارة الأزمات المدرسية باقتدار، مع عدم الأخذ بنظام التخطيط بعيد المدى، وبالطريقة التي تشجع على الابتكار والتجديد بالمؤسسات التعليمية. ثالثا -رؤى تربوية معاصرة في مواجهة الأزمات بالمؤسسات التعليمية المازومة: أوضحت هذه الرؤى المعاصرة أن للقيادات التربوية، وللمعلمين الأدوار الفعالة أثناء التعامل مع الأزمات، ومن ثم وجب تدريب المديرين والمشرفين والمعلمين على كيفية التعامل مع الأزمات، ووضع خطط وآلية عمل للتصدي لها حال حدوثها، مع المداومة على إجراءات التحليل البيئي الاستراتيجي (البيئة الداخلية والخارجية) بالمؤسسات التعليمية المأزومة. ثم جاءت التوصيات حول ضرورة تفعيل أدوار القيادات التعليمية والمعلمين في مواجهة الأزمات المدرسية بالمؤسسات التعليمية المأزومة.

The problem of this research has been the need to determine the patterns and reasons of the crisis of educational institutions and how to face this crisis at the present time, and then the current research sought to answer the following main question: Are educational institutions in crisis in the contemporary time?, From this main question, the following sub-questions stemmed from: - What are the evidences and evidence for the existence of a crisis in educational institutions in the contemporary time? , What are the causes of this tension? How do educational institutions face this crisis at the present time, guided by contemporary educational visions in this field?. This research - with analytical and descriptive discussion - addressed the following main axes: First -Crisis in educational institutions! Or educational institutions in crisis!: Difficulties and challenges: Egyptian educational institutions suffer from many problems and challenges, the most important of which are issues of teacher training and professional development; teaching and learning methods based on indoctrination and preservation; curricula stacked with subjects that do not represent the skills of the twentieth century; In addition, students are stacked in classes in large numbers and, last but not least, problems associated with the evaluation : (the student evaluation, the teacher evaluation , the school evaluation , and the education system as a whole). Accordingly, it must be recognized that Egyptian educational institutions are still in crises. Educational leaders and teachers at educational institutions in need: reasons, or what. Second -On the question of the reasons why educational institutions are presently in crises , and : how near, or how far educational leaders and teachers are from these crises, evidence have been obtained about the absence of creativity in their professional performance, the lack of skills to manage school crises ably, the lack of a long - term planning system , and the manner in which they encourage innovation in educational institutions. Third - Contemporary educational visions in the face of crises at educational institutions in need: These contemporary visions have shown that educational leadership and teachers have an effective role to play in dealing with crises. Therefore, managers, supervisors and teachers should be trained on how to deal with crises, and plans and mechanisms should be developed to address them if its occur, while maintaining the strategic environmental analysis (internal and external environment) of the required educational institutions. Recommendations were then made on the need to activate the roles of educational leaders and teachers in the face of school crises.
ISSN: 1687-2649

عناصر مشابهة

خيارات البحث

المزيد من البحث

هل تحتاج مساعدة؟


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.