ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصحة النفسية وعلاقتها بأساليب التنشئة الأسرية ومفهوم الذات لدى ذوي الإعاقة الحركية بولاية الخرطوم

المؤلف الرئيسي: عثمان، لينة سيد احمد علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المفتي، أشرف محمد أحمد علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: الخرطوم
الصفحات: 1 - 188
رقم MD: 1205516
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

175

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث لمعرفة الصحة النفسية وعلاقتها بالتنشئة الأسرية ومفهوم الذات لدى ذوي الإعاقة الحركية بولاية الخرطوم. استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي، وتم اختبار عينة البحث بالطريقة القصدية من فئة المعاقين حركيا بولاية الخرطوم من ذكور وإناث بلغ عددهم 230 منهم (120) ذكور و(110) إناث. واستخدمت الباحثة لجمع البيانات مقاييس الصحة النفسية والتنشئة الأسرية ومفهوم الذات. وقد استخدمت لمعالجة البيانات الأساليب الإحصائية اختبار (ت) لعينة واحدة وعينتين مستقلتين واختبار التباين الأحادي وارتباط بيرسون. توصل البحث إلى النتائج الأتية: يتسم ذوي الإعاقة الحركية بصحة نفسية جيدة، يتسم ذوي الإعاقة الحركية في التنشئة الأسرية في الأسلوبين التشجيع والمساواة بالارتفاع بينما في أساليب التذبذب والإهمال والقسوة والتدليل بالانخفاض، يتسم ذوي الإعاقة الحركية بمفهوم ذات إيجابي، توجد علاقة ارتباطية طردية بين الصحة النفسية ومفهوم الذات للمعاقين حركيا بولاية الخرطوم، وبين الصحة النفسية والتنشئة الأسرية في الأساليب التشجيع والمساواة والتدليل والإهمال بينما توجد علاقة عكسية في الصحة النفسية وأسلوب التذبذب ولا توجد علاقة ارتباطية في الصحة النفسية وأسلوب القسوة، توجد فروق في الصحة النفسية لدى ذوي الإعاقة الحركية تعزى لمتغير النوع لصالح الإناث، لا توجد فروق في الصحة النفسية لدى ذوي الإعاقة الحركية، لا توجد فروق في الصحة النفسية لدى ذوي الإعاقة الحركية تبعا لنوع الأسرة ممتدة أم نووية. وبناءات على ما توصلت إليه من نتائج قدمت عدد من التوصيات والمقترحات منها: بتكثيف عمل المختصين في علم النفس والاجتماع بتوجيه القائمين بالتربية سواء كانوا والدين أسرة نووية أو غيرهم في أسرة ممتدة أو في المراكز التربوية بتنويرهم بأساليب التربية السليمة لرفع معاناة ذوي الإعاقة. إجراء دراسات على المتغيرات الأسرية المتعلقة بالإعاقة.