ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفكر بين أحادية الرؤية وتعددها

العنوان بلغة أخرى: The Thought between Monochrome Vision and is Multiplicity
المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة عمار ثليجي بالأغواط - كلية العلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: جخدم، فتيحة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع32
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يونيو
الصفحات: 119 - 127
ISSN: 1112-6752
رقم MD: 1205952
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرؤية المتجانسة | تعدد الرؤى | Monolithic Vision | Pluralism of Vision
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Psychology has dealt with many problems and led to solutions and care, which allowed the individual to harmonize and adapt with different situations, she became interested in the mysteries of human thought, which made it possible to treat and approach situations in all parts of life with knowledge. The fact that man cannot live isolated, this forces him to adapt and cohabit with others, Individuals and groups that are more flexible in their thinking are more successful than individuals who reject and exclude others in their relationships. The problem of the last category of individuals is not only in the confinement of their ideas but also their beliefs to possess the absolute truth, therefore it is impossible to modify or change their opinions. This article aims to identify both monolithic vision and pluralism of vision, this by giving them definitions, their relationships with some concepts, and the most important postulates from which monolithic vision and pluralism of vision are affiliated.

اهتم علم النفس بالعديد من القضايا فبحث فيها وقدم حلولا وعلاجات لها مما ساهم في تفوق الفرد وتكيفه مع المواقف المختلفة كما اهتم أيضا بقضايا الفكر الإنساني وما ارتبط بهذه القضايا من نتائج في التعامل والأخذ والعطاء في كل مجال من مجالات الحياة ولأن الإنسان لا يحي بمفرده لابد له من المسايرة والتعايش مع الآخرين إذ أن الأفراد والجماعات الأكثر مرونة في تفكيرهم هم أكثر نجاحا من الأفراد الذين تتصف تعاملاتهم برفض الآخرين وإقصائهم إذ أن مشكلة هؤلاء الأشخاص لا تكمن في انغلاقهم على أفكارهم فقط بل تنبع من نظرتهم للحقيقة فالحقيقة لديم مطلقة ثابتة مما يجعلهم يتمسكون بآرائهم ولا مجال فيه للتعديل أو التصحيح لذا يهدف هذا المقال إلى محاولة التعرف على كل من أحادية الرؤية وتعددية الرؤية وذلك بالتعريف بهما وعلاقتهما ببعض المفاهيم وكذا أهم المسلمات التي تنطلق منها كل من الأحادية والتعدية في الرؤية.

ISSN: 1112-6752