ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية برنامج الدمج على السلوك التكيفي لدى الأطفال ذوي اضطراب التوحد برياض الأطفال بولاية الخرطوم

المؤلف الرئيسي: محمد، ميادة محمد عبدالماجد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: يوسف، صديق محمد أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: الخرطوم
التاريخ الهجري: 1442
الصفحات: 1 - 134
رقم MD: 1206166
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

812

حفظ في:
المستخلص: يهدف هذا البحث إلى التعرف على فاعلية برنامج قائم لدمج الأطفال ذوي اضطراب التوحد مع أقرانهم العاديين في رياض الأطفال على السلوك التكيفي بولاية الخرطوم. أيضا معرفة الفروق في بعض المتغيرات مثل: (النوع والعمر ودرجة التوحد). استخدمت الباحثة المنهج شبه التجريبي، وتم اختيار العينة عن طريق العينة القصدية واعتمدت على تصميم المجموعة الواحدة للاختبار القبلي والبعدي. تكونت عينة البحث من (25) طفلا، من الأطفال ذوي اضطراب التوحد. قامت الباحثة بتطبيق مقياس فاينلاند للسلوك التكيفي، تم تحليل البيانات باستخدام برنامج الحزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS)، اعتمادا على الاختبارات التالية: (اختبار ت للعينة الواحدة، اختبار (ت) للعينتين المستقلتين، اختبار (ف) التباين الأحادي، معامل ارتباط بيرسون، معادلة ألفا كرونباخ، توصل البحث للنتائج التالية: يتسم برنامج الدمج في تنمية السلوك التكيفي للأطفال ذوي اضطراب التوحد برياض الأطفال العاديين بالفاعلية لصالح القياس البعدي. لا توجد فروق دالة إحصائيا في السلوك التكيفي بين الأطفال ذوي اضطراب التوحد المدمجين برياض الأطفال العاديين قبل وبعد تطبيق البرنامج تعزى لمتغير النوع. لا توجد فروق دالة إحصائيا في السلوك التكيفي بين الأطفال ذوي اضطراب التوحد المدمجين برياض الأطفال العاديين قبل وبعد تطبيق البرنامج تعزى لمتغير العمر. لا توجد فروق دالة إحصائيا بين السلوك التكيفي بين الأطفال ذوي اضطراب التوحد المدمجين برياض الأطفال العاديين قبل وبعد تطبيق البرنامج تعزى لدرجة التوحد. وفي الختام توصي الباحثة بدمج أطفال التوحد مع الأطفال العاديين مع مراعاة العمر النمائي، والفروق الفردية، وتهيئة المناهج التعليمية، حسب قدراتهم وإتاحة تكافؤ الفرص التعليمية بين الأطفال ذوي اضطراب التوحد والعاديين.