ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحوار وعلاقته بالاستقرار النف...>الوصف

الحوار وعلاقته بالاستقرار النفسي لدى طلبة جامعة تكريت

العنوان بلغة أخرى: The Dialogue and its Relationship with Psychological Stability for the University Students
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: خلف، نورى محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الجميلي، خالد أحمد جاسم (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج26, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 259 - 288
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1210965
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
طلبة الجامعات | ثقافة الحوار | الاستقرار النفسى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Dialogue is a means of reconciliation between individuals because of the convergence of views, many of the differences may be caused by misunderstanding or misgivings, the dialogue shows the different points of view and identifies aspects of conciliation and aspects of disagreement, and the dialogue role is important and assistant worker to achieve interaction and communication among members of society, and increases the communication and friendliness among them and that dialogue contributes to the arrival of facts. So the dialogue treatment the address differences and convergence of different views and helps to increase information, knowledge and experience because it is based on interaction and persuasion. The lack or lack of dialogue has many disadvantages, including social and cultural isolation, closure, stagnation and ignoring the mental abilities of others. This may result in dissatisfaction and stability. Individual security and stability are threatened by the absence of dialogue.

يعتبر الحوار وسيلة من وسائل الوفاق بين الأفراد لما يترتب علية من تقريب وجهات النظر فان كثيرا من الخلافات قد يكون سببها سوء الفهم أو سوء الظن، فالحوار يبين وجهات النظر المختلفة ويحدد جوانب الوفاق وجوانب الخلاف، ويكون للحوار دورٌ مهم وهو العامل المساعد على تحقيق التفاعل والتواصل بين أفراد المجتمع، ويزيد من التالف والود بينهم وأن الحوار يسهم أيضاً في الوصول إلى الحقائق. ومعالجة الخلافات وتقريب وجهات النظر المختلفة ويساعد في زيادة المعلومات والمعارف والخبرات لأنه مبني على التفاعل والإقناع. وبذلك فأنه يترتب على غياب الحوار أو رفضه العديد من السلبيات منها: العزلة الاجتماعية والحضارية والانغلاق والجمود وتجاهل القدرات العقلية للأخرين. وقد ينجم عن ذلك عدم الرضا والاستقرار، فأمان الفرد واستقراره يصبح مهددا تحت وطأة غياب الحوار وهو بذلك يعد من الحاجات المهمة ذات المرتبة العليا لبناء شخصية الإنسان، وتتضح أهميته من خلال علاقته بالاستقرار النفسي، فالشخص المستقر نفسيا هو الذي يشعر أن حاجاته مشبعة إلى حد ما، وإن الموضوعات الأساسية لحياته غير معرضة للخطر، فيكون في حالة من التواضع والاستقرار النفسي الجيد. ومن هذا المنطلق تبرز أهمية البحث الحالي في التعرف على الحوار وعلاقته بالاستقرار النفسي لدى طلبة جامعة تكريت. الكريم تدل على أن القرآن استدل بقياس العكس، واستدلوا بسنه رسول الله صلى الله عليه وسلم مع إيرادهم كثيرا من الأدلة العقلية الدالة على حجيته وصحته ثم ذكرت بعض الفروع الفقهية التي انبنت على قياس العكس موضحاً أركان القياس الأصولي فيه.
ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.