المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى القيام بقراءة تحليلية للكتاب المدرسي الجزائري في ظل الإصلاحات التربوية من أجل محاولة إيجاد حلول للمشكلات والأخطاء التي وردت في بعض محتويات الكتب المدرسية. حيث تطلب العرض المنهجي للدراسة تقسيمها إلى عدة محاور، ومنها تناول الإصلاح التربوي، وعرض الكتاب المدرسي، والعلاقة بين الكتاب المدرسي والإصلاح التربوي، وقراءة تحليلية للكتاب المدرسي الجزائري من أجل إصلاحات تربوية بناءة. واختتمت الدراسة بالتأكيد على اعتبار المدرسة بما تشمله من مناهج وبرامج وكتب مدرسية أهم أسس تكوين الفرد الجزائري ومدرسة اليوم مطالبة بتكوين الفرد على أسس جديدة تتماشى والتغيرات التي يشهدها العالم والتي حملتها العولمة وتغيرات تتطلب الكثير من التحديات والرهانات على رأسها تكوين جيل جديد وإصلاح المنظومة التربوية من خلال الاهتمام بالكتاب المدرسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|