ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدور السياسي للمدارس في العصرين الأيوبي والمملوكي

العنوان المترجم: The Political Role of Schools in The Ayyubid and Mamluk Periods
المصدر: مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربوية
الناشر: جامعة القاهرة - فرع الخرطوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالجليل، محمد عثمان (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع18
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 1 - 18
DOI: 10.21608/JWADI.2018.85208
ISSN: 2536-9555
رقم MD: 1214939
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الدور السياسي للمدارس في العصرين الأيوبي والمملوكي. حيث تطلب العرض المنهجي للدراسة تقسيمها إلى عدة فقرات. وعرضت الفقرة الأولى اهتمام الفاطميون بالتعليم في توطيد سلطانهم واتخاذ معاهد التعليم مراكز لنشر المذاهب الدينية وللدعاية للمذهب الشيعي واهتمام الأيوبيين والمماليك بالتعليم وتوجيه حركة التعليم نحو ما يخدم أغراضهم السياسية وتفعيل سياسة الجهاد ضد الصليبين من ناحية أخرى. وتناولت الفقرة الثانية إدراك صلاح الدين أن للعلم تأثير على الناس فبادر باللعب على هذه الوتيرة من أجل جذب المؤيدين له ووجد ضالته للقضاء على الوجود الفاطمي في إنشاء المدارس التي كانت تستخدم من قبل الطبقة الحاكمة على العلماء وعامة الشعب من أجل فرض سيطرته على عقلية الطلاب ويضمن التفافهم حوله وأنشاء المدرسة الناصرية وخصص فيها الدراسة لتدريس فقه المذهب السني والمدرسة القمحية لتدريس المذهب المالكي. وأشارت الفقرة الثالثة إلى أن بناء المدارس شهد طفرة كبيرة في العصر المملوكي من الكم أو الكيف فبرغم الارتفاع الملحوظ في عدد المدارس التي تم بنائها في العصر المملوكي إلا أنها في غاية الروعة والأناقة واستخدام المماليك للمدارس في العملية السياسية لتحسين صور السلاطين والاحتفال بإنعام السلطان على أحدهم بوظيفة واستغلالها كسجن للمحبوسين احتياطياً على ذمة التحقيق. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أهمية دور المدرسة كمؤسسة تعليمية على مجري الأحداث السياسية وأدوارها السياسية في العصرين الأيوبي والمملوكي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 2536-9555

عناصر مشابهة