ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Cultural Consistency in the Literary Translation of the Novel Awlaadu Haaratena

العنوان بلغة أخرى: الإنساق الثقافي في الترجمة الأدبية لرواية أولاد حارتنا
المؤلف الرئيسي: دراغمه، سلام حسام محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عقل، فايز (مشرف), نزال، أيمن (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: نابلس
الصفحات: 1 - 120
رقم MD: 1229638
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى البحث في الاستراتيجيات التي يستخدمها المترجمون لترجمة المصطلحات الثقافية في الترجمة الأدبية وذلك من خلال تحليل الترجمة الإنجليزية الأولى لرواية "أولاد حارتنا" للكاتب نجيب محفوظ، والتي ترجمها فيليب ستيوارت إلى "أولاد الجبلاوي" والترجمة الثانية التي ترجمها بيتر ثورو إلى "أولاد حارتنا" كحالة للدراسة وللتحقق من صحة فرضية إعادة الترجمة التي تفترض "أن الترجمة الأولى للنص الأدبي تلجأ إلى استخدام التوطين أكثر من الترجمة الثانية لنفس النص". تم محاولة معرفة فيما إذا استخدم هؤلاء المترجمون استراتيجية التوطين أو التغريب مع الوقت. ولتحقيق هذه الأهداف قامت الباحثة بالخطوات التالية: أولا: تم تحديد المصطلحات الثقافية في الرواية الأصلية وترجمتها الأولى إلى اللغة الإنجليزية والترجمة الثانية وتصنيفها استنادا إلى تصنيف لارسون (431: 1984) وبيكر (21: 1992) للمصطلحات الثقافية إلى: ألفاظ خاصة باللباس وألفاظ خاصة بالطعام وألفاظ دينية وألفاظ التخاطب (أسماء توضع قبل الاسم الأول للتعريف أو التشريف أو التحقير، وتستعمل في خطاب الأشخاص) وألفاظ عامية ونشاطات وعادات وغيرها. ثانيا: تم دراسة كل مصطلح لمعرفة ما هي الاستراتيجية التي لجأ المترجم لاستخدامها استنادا إلى استراتيجيات آيفر (37: 1987) للترجمة. ثالثا: تم حساب نسبة الاستراتيجيات المستخدمة في ترجمة كل فئة من فئات هذه المصطلحات، ثم تم تجميع نسب هذه الاستراتيجيات تحت نظام فنيوتي للترجمة لمعرفة نسبة استراتيجيات التغريب مقابل استراتيجيات التوطين لكل ترجمة. لقد أظهرت نتائج هذه الدراسة صحة فرضية إعادة الترجمة وبينت أن فيليب ستيوارت (المترجم الأول) لجأ إلى استخدام استراتيجية التوطين أكثر من بيتر ثورو (المترجم الثاني) والذي كانت ترجمته أكثر قربا من النص الأصلي للرواية كما وأظهرت النتائج أن عملية إعادة الترجمة تتأثر وتتشكل بالقوى الثقافية في الحقل الأدبي.