LEADER |
03206nam a22002057a 4500 |
001 |
1980367 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a حشيش، علي
|e مؤلف
|9 395111
|
245 |
|
|
|a تحذير الداعية من القصص الواهية:
|b الحلقة 257: قصة مفتراة لجعل (الفرد) اسما من أسماء الله الحسني
|
260 |
|
|
|b جمعية أنصار السنة المحمدية
|c 2021
|g ربيع الأول
|m 1443
|
300 |
|
|
|a 53 - 55
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان قصة مفتراة لجعل الفرد اسمًا من أسماء الله الحسني. وتناول المقال الموضوع في مجموعة من الفقرات، فقد عرضت الفقرة الأولي أسباب ذكر هذه القصص. وذكرت الثانية المتن، حيث قال الرسول صل الله عليه وسلم (اللهم إنك أمرت بالدعاء وتكفلت بالإجابة، لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك، أشهد أنك فرد أحد صمد لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوًا أحد، واشهد أن وعدك حق ولقاءك حق والجنة حق والنار حق، وأن الساعة آتية لا ريب فيها، وأنك تبعث من في القبور). وذكرت الثالثة التخريج، فقد أخرجه الأمام البيهقي في كتابه الأسماء والصفات. وتطرقت الرابعة إلى التحقيق، أن هذا الخبر مقطوع موضوع أما كونه مقطوعا؛ لأنه ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأن ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم هو المرفوع، وليس من كلام الصحابي. وذكرت الخامسة خبر آخر بقصة واهية؛ لجعل الفرد اسما من أسماء الله الحسني، فكان سيدنا عيسى عليه السلام كان إذا أراد أن يحيي الموتى صلى ركعتين، ثم يدعو الله بسبعة أسماء (يا قديم، ياحي، يا دائم، يا فرد، يا وتر، يا أحد، يا صمد)، أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق من طريق البيهقي. وورد في التحقيق انه مقطوع لأنه ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. واختتم المقال بالإشارة إلى استقراء تفسيره لم يقله إلا على هذا الأثر أي ذكره على وجه التعجب، وهذا لا يقال إلا إذا كان المتن موضوعا منكرا؛ كما بينه الحافظ ابن حبان في المجروحين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|
653 |
|
|
|a القصص الدينية
|a أسماء الله الحسني
|a الصفات الآلهية
|a التربية الإسلامية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 016
|l 603
|m س51, ع603
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 051
|
856 |
|
|
|u 0596-051-603-016.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 1231808
|d 1231808
|