ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > طقوس ذكري زيارة الأربعين للأما...>الوصف

طقوس ذكري زيارة الأربعين للأمام الحسين (علية السلام) في زنجبار

المصدر: السبط
الناشر: العتبة الحسينية المقدسة - مركز كربلاء للدراسات والبحوث
المؤلف الرئيسي: كنعاني، ياسر (مؤلف)
المجلد/العدد: مج7, ع2
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: نيسان
الصفحات: 513 - 518
DOI: 10.52790/2239-007-002-029
ISSN: 2312-7449
رقم MD: 1242665
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
الطقوس الشيعية | التراث الإسلامي | الاحتفالات الدينية | الطائفة الشيعية | المدينة زنجبار
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان طقوس ذكرى زيارة الأربعين للإمام الحسين (عليه السلام) في زنجبار. استعرض المقال أن طقوس ذكرى زيارة الأربعين للإمام الحسين التي تقام في كربلاء سنويا باعتبارها من أشهر وأضخم طقوس المسلمين الشيعة في العراق والشرق الأوسط ثم وضع إقامة هذه الطقوس في إيران بالمرتبة الثانية، وتعد من أشهر الاحتفالات الدينية بين الطائفة الشيعية الاثنا عشرية في القارة الإفريقية، وتمارس الطائفة الشيعية من الأصول الهندية نشاطات تجارية وثقافية ودينية في زنجبار وشرق أفريقيا إلى جانب السكان الأصليين. وأشار المقال إلى أهم المساجد والتكايا الشيعية في زنجبار، الأول مسجد حجة الإسلام القديم، فيعد من أهم المراكز الدينية لعقد اجتماعات الإيرانيين والخوجة في زنجبار. والثاني مسجد ثقة الإسلام، فيعد من المساجد الحالية للشيعة في زنجبار وتقام فيها الصلاة اليومية. والثالث حسينية امامباره، فتقام في هذا المسجد مراسم خاصة للألقاء الخطب ومراسم التأبين للطائفة الشيعية في زنجبار. والرابع تكية شاه خراسان، هي عبارة عن دار للعبادة وزيارة أئمة الشيعة. والخامس تكية أبا الفضل العباس، فتعد من أهم المراكز الدينية لإقامة المرسام والطقوس الدينية الخاصة بالشيعة الإيرانية في زنجبار. والسادس تكية بي بي فاطمة، فتقام في هذا المكان مجالس وحلقات خاصة لتعليم القرآن والحديث الشريف إلى السكان الأصليين من قبل النساء الإيرانيات والهنود. والسابع حسينية البحارنة (الماتم)، فتختص هذه الحسينية أو التكية لأبناء الطائفة الشيعية من أصول بحرينية وعمانية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن تعد مراسم الأربعين في زنجبار من أقدم المراسم الدينية وأهم الرموز الثقافية في القارة الإفريقية وبسبب عدم التزام الحكومة العلمانية القائمة في زنجبار بالمحافظة على هذا الرمز والتراث الشيعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 2312-7449

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.