ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل القرآن الكريم مزيج بألفاظ أعجمية...؟

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: وي، عبدالجليل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج63, ع8
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: فبراير
الصفحات: 71 - 82
رقم MD: 1244020
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: دارت الورقة حول موضوع هل القرآن الكريم مزيج بألفاظ أعجمية. استهلت الورقة بالحديث عن قضية لغة القرآن وخلوه من الألفاظ الأعجمية وخالص بالألفاظ العربية وخلوه من اللغات الأجنبية. وركز على عروبة القرآن، جاء القرآن الكريم بأصفى ألفاظ اللغة العربية وأعذبها وأفصحها، فلا يوجد لفظ إلا وله أصالة في العربية، وعدم وجود ألفاظ أعجمية في القرآن فليس في القرآن لفظ أعجمي لا يعرفه العربي أو لم يستعمله. وتناول قضية احتواء القرآن لألفاظ معربة عن أصول أعجمية وهي قضية استحوذت على علمائنا الأقدمين والمحدثين على حد سواء. وبين ما نقله الزركشي عن جمهور العلماء من عدم وجود لفظ غير العربي في القرآن، ورد الشافعي على القائلين بوقوع الأعجمي في القرآن، وورد في القرآن الكريم أعلام أعجمية وهي كما قال علماء النحو ممنوعة من الصرف والسبب هو العلمية والعجمية. ورصد المناقشة حول الآراء وخلاصتها. واختتمت الورقة بالكشف عن الخلاف بين العلماء في اللغة العربية، فقيل إن هذه الأحرف أصولها أعجمية كما قال الفقهاء، إلا أنها سقطت إلى العرب فعربتها بألسنتها وحولتها عن ألفاظ العجم إلى ألفاظها فصارت عربية ثم نزل القرآن وقد اختلطت هذه الحروف بكلام العرب فمن قال إنها عربية فهو صادق ومن قال أعجمية فصادق. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة