ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم: أول سورة الأحزاب

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج66, ع4
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الشهر: يوليو
الصفحات: 13 - 16
رقم MD: 1244132
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
LEADER 03904nam a22002057a 4500
001 1994182
041 |a ara 
044 |b الهند 
100 |a الفرحان، راشد عبدالله  |e مؤلف  |9 153559 
245 |a البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم:  |b أول سورة الأحزاب 
260 |b مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي  |c 2020  |g يوليو  |m 1441 
300 |a 13 - 16 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e تناولت الورقة البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم. وتطرقت إلى تفسير المعاني المتضمنة في سورة الأحزاب في الآية (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا) مركزا على سبب تسمية السورة بهذا الاسم. وركز على المعاني الجليلة التي ذكرها الله عز وجل في آياتها الكريمة ومنها، (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ) والسبب وراء مخاطبة الرسول بلفظ أيها النبي، إلى جانب الآية (مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ) والتي تم عطف الخاص على العام فيها. وأشار إلى لفظ (الظُّنُونَا) موضحا البلاغة – المبالغة في لفظ (تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ) والذي يوصف المنافقين بالجبن إذا حضر القتال، والاستعارة المكنية في لفظ (سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ) حيث شبه اللسان بالسيف، ولفظ (إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ) ليؤكد أن عذاب المنافقين متيقن. وفسر قوله تعالى (ضِعْفَيْنِ) الذي دل على المبالغة بعد الآيات السابقة، وقوله (أَهْلَ الْبَيْتِ) في نص دخول أزواج النبي في أهل البيت وهو سبب نزول الآية (33) من سورة الأحزاب، مع الوقوف على صلاة الله والملائكة في قوله (هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا) والتي تعني رحمة الله أما صلاة الملائكة استغفار ورحمة، وكذلك حكم الطلاق قبل الدخول في الآية (49) والتي بينت البلاغة في المجاز المرسل، ولفظ (الْمُؤْمِنَاتِ) في الآية السابقة، ولفظ (تَبَدَّلَ) في الآية (52) وأيضا البلاغة في التخصيص في قوله (يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُم)ْ في الآية (66) والوقوف على قوله (الرَّسُولَا - السَّبِيلَا) والسبب في المد، واختتمت الورقة بتفسير قوله تعالى (الْأَمَانَةَ- الْإِنْسَانُ). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a القرآن الكريم  |a البلاغة القرآنية  |a إعراب القرآن  |a السور والآيات  |a التفاسير اللغوية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 003  |l 004  |m مج66, ع4  |o 0595  |s البعث الإسلامي  |t Islamic Courier  |v 066 
856 |u 0595-066-004-003.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1244132  |d 1244132 

عناصر مشابهة