ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم: أول سو الطور والنجم والقمر

المصدر: البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج67, ع6
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2021
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: أغسطس
الصفحات: 18 - 21
رقم MD: 1244553
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال موضوع بعنوان البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم. تطرق إلى تسمية سورة الطور بهذا الاسم لورود كلمة الطور بها. وجاء معنى (كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ) أي أنه لا يؤخذ أحد بذنب أحد، وتدل كلمة (بِأَعْيُنِنَا) على أنه تعبير رائع فاق كل أسلوب حول عناية الله ورعايته لعبده محمد عليه الصلاة والسلام. أشار إلى تسمية سورة النجم بهذا الاسم لورود كلمة النجم في أول السورة. وجاء معنى كلمة (غَوَى) من الغواية وهي الخطأ في الاعتقاد خاصة ومعنى (ضَلَّ) من الضلال وهو أعم من الغواية ويتناول الخطأ في الأقوال والأفعال والعقائد التي شرعها الله. تناول معنى (دَنَا) والذي دنا هو جبريل. تطرق إلى سورة القمر وجاء فيها (خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ) كناية عن الذلة، كلمة (كُفِرَ) من كفران النعمة. واختتم المقال بالتأكيد على أن النهر (في سورة القمر) اسم جنس بمعنى الأنهار. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة