المستخلص: |
كشف البحث عن تأثير استخدام منهج تدريبي باستخدام المقاومات لتنمية القوة الانفجارية في إنجاز القفز العالي للاعبي جامعة كويه. اعتمد البحث على المنهج التجريبي. وتمثلت أدوات البحث في المقابلات الشخصية، استمارة استطلاع رأي الخبراء المختصين بشأن صلاحية المنهج التدريبي، جهاز الميزان، شريط معدني، شريط لاصق، مصطبات، كراسي للجلوس، كرات طبية عدد (2) زنة (3 كجم)، ساعة توقيت نوع ((Casio يابانية الصنع، كاميرا فيديو نوع سوني يابانية الصنع، اختبار إنجاز القفز العالي، اختبار القوة الانفجارية من الذراعين (دفع كرة طبية زنة 3 كجم)، والجذع (رفع الجذع من وضع الوقوف حمل الكرة أمام الصدر ثم دفع الكرة بالذراعين لأبعد مسافة وبأقصى مسافة سرعة وقوة ممكنة ولمرة واحدة، رفع الجذع من وضع الانبطاح على مصطبة مستوية)، والرجلين (الوثب الطويل من الثبات)، وتم تطبيقها على عينة عمدية قوامها (12) لاعب من الذين يمارسون فعالية القفز العالي ضمن منتخب جامعة كويه وهم من طلاب فكولتي التربية سكول التربية والرياضية في العام الدراسي (2013-2014). وأشارت نتائج البحث إلى وجود فروق معنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي، وتأثير المنهج التدريبي الإيجابي على تطوير القوة الانفجارية مما انعكس تأثيره على الأداء المهارى لفاعلية القفز العالي. وأوصى البحث بضرورة احتواء المنهج التدريبي المعد من قبل المدربين على تمرينات الأثقال لغرض الإسهام في تطوير مهارة القفز العالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|