ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Adopting BIM in Palestinian Construction Projects Using ADKAR as an Integrative Model of Change Management

العنوان بلغة أخرى: تبني البيم للمشاريع الإنشائية في فلسطين باستخدام أدكار كنموج متكامل لإدارة التغيير
المؤلف الرئيسي: مصلح، خضر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حجازي، إيهاب (مشرف), جعرون، أيهم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: نابلس
الصفحات: 1 - 247
رقم MD: 1247423
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النجاح الوطنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدف الدراسة هو فحص مستوى البيم في مشاريع الضفة الغربية الإنشائية بعد استعراض فوائد استخدامه، بالإضافة لاستغلال إدارة التغيير، وفحص بعض الفرضيات لزيادة تبني البيم باستخدام نموذج أدكار للتغيير كإطار عمل لاستبدال طرق العمل الهندسية التقليدية بأخرى حديثة للمجالات الهندسية المختلفة. يعد قطاع المباني من أهم فروع صناعة الإنشاءات، والتي تمثل جزءا اقتصاديا رئيسيا داخل أي دولة. لذلك فإن تطوير هذا القطاع بالتأكيد سينشأ عنه تطوير الدولة بالكامل. إن إحدى الطرق الأساسية الهندسية لتعزيز تقدم قطاع الأبنية، والإنشاءات هي تقنية البيم المستخدمة عالميا. إن عملية تبني البيم ستطور إجراءات العمل الهندسية للمشاريع الإنشائية لبنائها بالجودة المطلوبة، وبأدنى تكلفة، وبأقل مدة زمنية لازمة. لقد اطلع الباحث على العديد من الكتب والدراسات ذات العلاقة لتوسيع مداركه، وثقافته، ومعلوماته لإنجاز هذه الرسالة بنجاح. أضف إلى ذلك، المقابلات التي أجراها مع ثماني مؤسسات كبرى و242 ردود استمارة تعبئة لشركات هندسية استشارية، وشركات مقاولات مما ساعد بتحقيق أهداف الدراسة المرجوة بوضوح أكبر. لقد تم التوصل إلى أن عناصر نموذج أدكار، وهي: الوعي، والرغبة، والمعرفة، والتمكين باستثناء عنصر القدرة على تبني البيم من قبل المهندسين بتخصصي عمارة الأبنية، والإنشاءات كانت أعلى من تخصصي الميكانيك، والكهرباء. لقد كان ملحوظا أن جميع الميادين افتقرت عنصر القدرة على تطبيق البيم في المشاريع الإنشائية. كذلك فقد تبين أن تبني البيم في مشاريع البناء في الضفة الغربية كان أكثر فاعلية لأولئك الحاصلين على شهادات جامعية عليا، أو ذوي الخبرات القليلة، أو للشركات الصغيرة، أو لمهندسي تخصص عمارة الأبنية، والإنشاءات. ومن حسن الحظ، وبعد جمع المعلومات اللازمة، وتحليل النتائج الكمية، والنوعية تم تأسيس إطار عمل للمهندسين العاملين في التخصصات المختلفة من عمارة الأبنية، وأنشاء المباني، والميكانيك، والكهرباء. هذا الإطار يدعم تطبيق البيم، وذلك بمساعدة الحكومة ومؤسساتها لإشراك جميع الأطراف بما فيهم مالك المشروع لضمان نجاح تبني تقنية البيم داخل مشاريع البناء. هذه الدراسة تضيف إسهاما لقطاع الأبنية عن طريق تطبيق النموذج الإداري التغييري، أدكار، في عملية تبني البيم، وهذه هي المرة الأولى التي تستكشف بالدراسات. بالخلاصة، فإن الباحث يوصي بتبني البيم من قبل الدول النامية إلى جانب أية مناطق أخرى ممكنة في مشاريعهم الإنشائية.

عناصر مشابهة