ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أخلاقيات البحث العلمي:...>الوصف

أخلاقيات البحث العلمي: ابن الهيثم أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: Ethics of Scientific Research: Alhazen as Example
المصدر: مجلة الإحياء
الناشر: جامعة باتنه 1 - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: بن دوبة، شريف الدين (مؤلف)
المجلد/العدد: مج22, ع30
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: جانفي
الصفحات: 1153 - 1162
DOI: 10.35553/1699-022-030-016
ISSN: 1112-4350
رقم MD: 1253115
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الأخلاقيات البحثية | البحث العلمي | الضوابط الأخلاقية | البصري، الحسن ابن الهيثم، ت. 430 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
البحث العلمي | الحقيقة | القيم الأخلاقية | الفضيلة | الموضوعية | ابن الهيثم | Ethics | Research | Virtue | Truth | Alhazen
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: من المسلمات الرئيسة في المخيال البشري القول بأن العلم منظومة نظرية مجردة متعالية على الواقع، والدليل على ذلك تجرد الباحث العلمي في المحطة الأولى من البحث من كل قيد ثقافي مشروط، وتحرره من كل نزوع مصلحي سواء كان فرديا أو جماعيا، وانطلاقا من هذه المسلمات المتواترة اعتقد البعض أن الالتزام بقيم أخلاقية أو التزام بقيم المجتمع الذي ينتمي إليه الباحث، وهو ما قامت عليه الأخلاقيات الجديدة. ولكن النظر إلى مقاصد العلم والتقنية يؤكد ضرورة التقيد بالقيم الأخلاقية، فالبحث الذي يتمرد على منظومة القيم لا يمكن التحكم في نتائجه مستقبلا، وفي التراث العلمي الإسلامي نماذج عديدة تؤكد على ضرورة الالتزام بالقيم الأخلاقية، ومن بين هذه النماذج الحسن ابن الهيثم، الذي اكتشفنا من خلاله أدبيات البحث العلمي، وضوابطه الأخلاقية.

Scientific research is a method followed by man to know the facts that control the natural phenomena and believes a lot that scientific research is not bound to abide by moral values and this is what we find the opposite in the history of science Al-Hasan Ibn al-Haytham, for example, présents in his research examples of the true scholar, he never departs from ethics.
ISSN: 1112-4350

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.