العنوان بلغة أخرى: |
اللغة الأجنبية تأكيد لذاتها واعتراف بالأخر: اللغة فقط من تساوي بين الجميع يتساوى الفرد مع الاخرين عندما يستطيع التعبير وفهم تعبير الاخرين لورنزو ميلاني |
---|---|
المصدر: | مجلة الآداب واللغات |
الناشر: | جامعة البليدة 2 علي لونيسي - كلية الآداب واللغات |
المؤلف الرئيسي: | Dehdouh, Fairouz (Author) |
المجلد/العدد: | مج8, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 177 - 193 |
ISSN: |
2335-1713 |
رقم MD: | 1258019 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | الفرنسية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
اللغة | اللغة الاجنبية | الهوية | بناء الهوية
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"هل من الممكن، أنا أسأل نفسي، انه من الممكن التخلي عن لغة المرء، لأن هذه ليست مجرد طريقة للحوار (...)؟ "يمكننا، نظرا للظروف، أن نبتعد، نتخلى عن لغتنا أو نستبدلها، لكن ربما لا يمكننا أن نستغني عن كونها لغتنا الأم، حتى عندما نرى العالم عن طريق لغة جديدة (أنديان نبرافي) يضعنا هذا الاقتباس أمام مشكلة معقدة للغاية تتمثل موضوعاتها في: ما هي العلاقة بين اللغة والهوية؟ هل علينا أن نكون مزدوجي اللغة لفهم بعضنا البعض؟ هل يجب أن يكون لدينا لغة بسيطة في لغتنا؟ هل علينا أن نبقى في لغتنا الخاصة مثل الأجانب أم أن الأجانب يجب عليهم البقاء فيها؟ هذه أسئلة تؤكد العلاقة غير المستقرة بين المفاهيم التالية؛ هوية اللغة واللغة الأجنبية والهوية. وكما يعلم الكثيرون، فإن أعضاء المجموعة اللغوية الواحدة يتعلمون اللغة، وخاصة اللغة الأم، ويكتسب فقط أولئك الذين هم جزء منها، بشرط أن يكون لديهم كفاءة لغوية عالية. لذلك، اللغة هي العامل الرئيسي الذي يمكن من خلاله التمييز بين ما إذا كان الغريب ينتمي إلى مجموعتهم أم لا، وفي بعض الحالات إلى أي مجموعة أخرى ينتمون إليها. في كلتا الحالتين تلعب اللغة الأجنبية دورا هاما في تأكيد الذات والاعتراف بالآخر. È possibile , mi chiedo, abbandonare la propria lingua, dal momento che questa non è solo un modo di parlare (....) ? “possiamo, per diversi vicissitudini, voltarle le spalle, abbandonarla o sostituirla, però forse non potremmo mai fare a meno della maternità di quella lingua, anche quando vediamo il mondo alla luce di una nuova lingua” (Andiàn N.Bravi) Questa citazione ci mette davanti ad una problematica troppo complicata i cui temi sono: qual è il rapporto tra lingua ed identità? Dobbiamo essere bilingui per poter intendersi? Dobbiamo avere una lingua minore all’interno della nostra lingua? Dobbiamo stare dentro la propria lingua come degli stranieri o spetta agli stranieri di starne dentro? Sono infatti delle domande che confermano l’inscidibile relazione tra i concetti successivi : lingua-lingua straniera- identità e la costruzione identitaria. Come molti sanno, i membri del gruppo imparano la lingua, soprattutuo la lingua madre, all'interno del gruppo e solo coloro che ne fanno parte (appartengono al gruppo) arrivano ad avere una competenza linguistica elevata. Pertanto, il linguaggio è il principale fattore attraverso cui le persone possono distinguere se un estraneo appartenga o meno al loro gruppo e, in alcuni casi, anche a quale altro gruppo appartenga. In enrambe i casi la lingua straniera gioca un ruolo rilevante nell’affermazione di sé e il riconoscimento dell’altro. |
---|---|
ISSN: |
2335-1713 |