ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منهج في التحليل اللغوي للنص القرآني بين التنظير والتطبيق

المصدر: مجلة التربية
الناشر: اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم
المؤلف الرئيسي: درويش، أحمد محمود عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: س47, ع191
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يونيو
الصفحات: 161 - 175
رقم MD: 1260872
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى التعرف على منهج في التحليل اللغوي للنص القرآني بين التنظير والتطبيق. فالمنهج هو الخطة المرسومة أو الطريق الواضح. تناولت الورقة التعدد المعرفي في تفسير النص القرآني بمستويات عدة لنفهم من خلالها معالم النص وعوالمه وأسراره. والمنهج تتعدد مستوياته فهناك مستوى نحوي، وهناك مستوى معجمي. والمستوى النحوي يعد القاعدة الصلبة في التفسير الدلالي للنص، والمستوى المعجمي يتلمس معاني الكلمة، ويجب الأخذ في هذا المستوى بعده أمور ذات أهمية ذكرتها الورقة. ثم تأتي بعد ذلك المعالجة المصرفية لان الصرف يبحث في بنية الكلمة. وأشارت لإضافة علم الأصوات إلى علم التصريف حيث أنه لا دراسة للصرف إلا إذا كان علم الأصوات متلبسا به، لان الكلمات ذات وجهين في طبيعتها وجه هو المعنى ووجه آخر هو الصوت. وتطرقت الورقة إلى الجانب التطبيقي من خلال شطر آية قرآنية. وأشار إلى قوله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ) (البقرة، 243)، وعلق الزمخشري على لفظة ألوف، وتم تحليل الكلمة. واختتمت الورقة بعرض نتيجتين لتحليل هذه الكلمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة